همس آتٍ من خلف أسوار الزمن ،
قارعاً طبول التمرد على شيخوخة
تتدفق لشريان وليد متشبثة جذوره في أرض الوجع .
بكل ركن هنا توجد حكاية حاولنا التجول
بما تيسر منها لنتوغل
لأعماق تاريخ لازلنا نتهجى حروفه.
للطواف مابين السطور هنا شعور
يسحر النفوس بحلاوة المعنى ورقي الكلمة.
رائعة أنتِ ياورد بعبق قلمكِ المبدع
ورونق أحاسيسكِ النقية.
بوركتِ.



رد مع اقتباس