أهداء الى ملائكة وطني

[اشجان]

دكتور علي ابراهيم يكفي المرأة فخرا واعتزازا أن الجنة تحت أقدامها وها أنت برائعتك هذه تزيدنا فخرا واعتزازا كون لسانا عربيا ورجلا عربيا تحدث عن المرأة بهذه الصفه الجماليه

فبالرغم من أن هناك من سكن القمر وينوي للمريخ هجرة فلا زلنا نحن العرب بزمن الوأد ان لم يكن جسدا ففكررا وعقلا و تهميشا

بورك اخلاصك وهذا العمل المميز فعلا

احترامي لك أستاذنا

أشجان

[علي إبراهيم]

دكتور علي ابراهيم يكفي المرأة فخرا واعتزازا أن الجنة تحت أقدامها وها أنت برائعتك هذه تزيدنا فخرا واعتزازا كون لسانا عربيا ورجلا عربيا تحدث عن المرأة بهذه الصفه الجماليه


فبالرغم من أن هناك من سكن القمر وينوي للمريخ هجرة فلا زلنا نحن العرب بزمن الوأد ان لم يكن جسدا ففكررا وعقلا و تهميشا

بورك اخلاصك وهذا العمل المميز فعلا

احترامي لك أستاذنا

أشجان

وتسألني التي اصطبحتْ بخمرة ِ وجهها الحَدَق ُ

ولي من صبرها الصوفيِّ مُغتبَق ُ :

لماذا لا يفوحُ الرّندُ إلآ حين يحترق ُ ؟

وليس يشعُّ إلآ من سَـوادِ مِداده ِ الورق ُ ؟

وهل لهزيعنا غسَق ُ ؟

أم النزق ُ اصطفاك

فأنت مختلفةٌ مع البلوى ... ومتفق ُ ؟

**

أجل ... لما يزلْ بي ذلك النزق ُ:

أرى بحرا ً فيغويني به الغرَقُ

ومضمارا ً فأنطلق ُ ...

وأجنحُ للهيب ِ

برغم علمي أنني ورَق ُ .. !!

***
سيدتي اشجان
لله درّك .. طبعُك الودُّ
وإذا سعيتَ فطيبك القصدُ

قلبٌ به للطيبين مدىً
رحبٌ .. ومن طهر الهوى وردُ