أهداء الى ملائكة وطني

[امير الاحزان:]

وانه ليتسنى لنا الجزم انه
ما يمدنا به يراعك يا ابا foraten.net/?foraten.net/?foraten.net/?foraten.net/?
يخالج العقل ويحاكي الضمير قبل القلوب التي
تتاوة لما تسمع احيانا" واخرى لما يقرا عليها لا لما تقراه

بحق كانت قصيدتك بحق العراقيات هي انموذج رائع في وصف امهاتنا واخواتنا وحبيباتنا

ولنا الفخر والافتخار بذلك

شكرا" لك..مع خالص مودتي وتقديري

[اشجان]

دكتور علي ابراهيم يكفي المرأة فخرا واعتزازا أن الجنة تحت أقدامها وها أنت برائعتك هذه تزيدنا فخرا واعتزازا كون لسانا عربيا ورجلا عربيا تحدث عن المرأة بهذه الصفه الجماليه

فبالرغم من أن هناك من سكن القمر وينوي للمريخ هجرة فلا زلنا نحن العرب بزمن الوأد ان لم يكن جسدا ففكررا وعقلا و تهميشا

بورك اخلاصك وهذا العمل المميز فعلا

احترامي لك أستاذنا

أشجان

[علي إبراهيم]

دكتور علي ابراهيم يكفي المرأة فخرا واعتزازا أن الجنة تحت أقدامها وها أنت برائعتك هذه تزيدنا فخرا واعتزازا كون لسانا عربيا ورجلا عربيا تحدث عن المرأة بهذه الصفه الجماليه


فبالرغم من أن هناك من سكن القمر وينوي للمريخ هجرة فلا زلنا نحن العرب بزمن الوأد ان لم يكن جسدا ففكررا وعقلا و تهميشا

بورك اخلاصك وهذا العمل المميز فعلا

احترامي لك أستاذنا

أشجان

وتسألني التي اصطبحتْ بخمرة ِ وجهها الحَدَق ُ

ولي من صبرها الصوفيِّ مُغتبَق ُ :

لماذا لا يفوحُ الرّندُ إلآ حين يحترق ُ ؟

وليس يشعُّ إلآ من سَـوادِ مِداده ِ الورق ُ ؟

وهل لهزيعنا غسَق ُ ؟

أم النزق ُ اصطفاك

فأنت مختلفةٌ مع البلوى ... ومتفق ُ ؟

**

أجل ... لما يزلْ بي ذلك النزق ُ:

أرى بحرا ً فيغويني به الغرَقُ

ومضمارا ً فأنطلق ُ ...

وأجنحُ للهيب ِ

برغم علمي أنني ورَق ُ .. !!

***
سيدتي اشجان
لله درّك .. طبعُك الودُّ
وإذا سعيتَ فطيبك القصدُ

قلبٌ به للطيبين مدىً
رحبٌ .. ومن طهر الهوى وردُ

[علي إبراهيم]

وانه ليتسنى لنا الجزم انه

ما يمدنا به يراعك يا ابا foraten.net/?foraten.net/?foraten.net/?foraten.net/?
يخالج العقل ويحاكي الضمير قبل القلوب التي
تتاوة لما تسمع احيانا" واخرى لما يقرا عليها لا لما تقراه

بحق كانت قصيدتك بحق العراقيات هي انموذج رائع في وصف امهاتنا واخواتنا وحبيباتنا

ولنا الفخر والافتخار بذلك

شكرا" لك..مع خالص مودتي وتقديري

أخي الشاعر البهيّ امير الاحزان مما ينقله الأصمعي وكتب الأقدمين عن الحكيم قس بن ساعدة ، قوله :( أفضل المعرفة : معرفة الرجل نفسه .. وأفضل العلم : وقوف المرء عند علمه .. وأفضل المروءة : استبقاء الرجل ماء وجهه)

أخي الفاضل المبدع : أليس من حق قلبي أن يصطفيك أخا ونديم أبجدية ـ وقد وجد فيك عارفا لنفسك ، واقفا مخلصا عند علمك ، وتنتهل من كوثر المروءة عازفا عن كل مامن شأنه إراقة قطرة واحدة من نهر ماء الجبين ، مبشرا بغد المحبة وذائدا عن الطيبين ؟

قلبي يشكرك لأنك سمحت له أن يزدان بك ... فتقبل من قلبي ألف باقة من ورود نبضه .