رغم بساطة المفردة
الا انك اجدت تسلسل الأحداث بكل جمال
وكاننا نرى هذه الأحداث امام اعيننا بشريط سينمائي
فشكرا للزمن على انقاذه للعشق
ولولاه لأصبحت الحياة بلا طعم
كل التقدير لكاتبنا المبدع
رغم بساطة المفردة
الا انك اجدت تسلسل الأحداث بكل جمال
وكاننا نرى هذه الأحداث امام اعيننا بشريط سينمائي
فشكرا للزمن على انقاذه للعشق
ولولاه لأصبحت الحياة بلا طعم
كل التقدير لكاتبنا المبدع
أختي الأديبة ام فيصل: أنقل لك هذه الحكاية :
أيام" قادسيةمطيحان " وخلال معارك نهر جاسم ، احتاجت المستشفيات العسكرية بالبصرة وبغداد والسماوة والناصرية إلى كميات من الدم ... فأصدر " مطيحان " أقصد صدام حسين ـ تعليماته للوحدات العسكرية بأن كل جندي يتبرع بـ "لتر" دم ينطونه إجازة لمدة شهر ... أكو جندي مسكين بيه فقر دم حاد ... يعني صاير جلد وعظم كما تقول الأغنية العراقية " جلد وعظم ظليت من فاركتهم " ... تقدم هذا الجندي للتبرع بالدم ، فنصحه الطبيب أن يحتفظ بدمه لأن شرايينه يابسة ما بيها غير حسوة دم ... الجندي أصرّ على التبرع ( طبعا طمعا بالإجازة ) ... وأمام إصراره وافق الطبيب يسحب منه دم ...
أجلسوا الجندي على الكرسي حتى يسحبون منه دم ... لمّا جسّ الطبيب ذراع الجندي حتى يشوف الوريد ، الجندي ماعتْ روحه وطاح بالكاع على وجهه ودخل بغيبوبة قبل مايسحبون منه قطرة دم ... مافاق من الغيبوبة إلآ بعدما ضخّ الطبيب لهذا الجندي ثلاث لترات دم .... الجندي أوّل ماصحا من الغيبوبة مدّ ذراعه للطبيب وجان يكلله : أريد أتبرع بلتر ثاني .... الطبيب صار عصبي فجاوبه : إطلع برّه ماعدنا ثلاث لترات دم نحقنك بيها .. ألعن أبو آمر وحدتك اللي دزّك للتبرع ..
ها أختي ؟ عرفت ِ شنو قصدي ؟
قصدي واضح : ماراح أكرر كتابة القصة ، لأن أخاف أطيح من كرسي القصّ على وجهي .... زين عيوني ؟
الف شكر لك سيدتي الأخت الأديبة ... ( لا تشجعيني وتاليها تصير خطيتي بركبتج ) .

السلام عليكم وحياك الله اخي الكريم
عــــلـــى ابراهيـــــــم
الف شكر للقصه الجميله عن المشاعر
ومتميز بطرحك دائماا
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)