أحار من أين أبدا
و أنا مكبل بكل
عناقيد الود
وباقات الورد
هذه التي
باتت تراودني
عن ذات اليمين وذات اليمين
وأظنني أدركت كلمة
أكتبها لكم
أحبكم بولاية علي بن ابي طالب
جعلنا وإياكم ممن تحصن وتطيب بالولاء
لمحمد وآل محمد صلوات الله وسلامه عليهم اجمعين
شكرا لطيب المرور
واعذروني أن لم أفِ حقكم
جميلكم كثير وعطائي قليل
حسن الشيخ ناصر




حسن الشيخ ناصر
رد مع اقتباس