عاصفةٌ هوجاء

[مريم جبران عودة]

وتعود أسماء،،

مكتبها محرابها، والدمعة زينة وجنتيها

الروح تتضوّر ألماً ، والحشا يتفطّرْ

تنتظر رحمةً تهطلُ عليها بمَنٍّ من سماءْ.


دقائقُ تمرُّ ببطء

وقلبٌ يتلو صلاة شكرٍ لله.




من ثمّ..

تستبدُّ الذاكرة بشريطٍ يتكرّرُ ألف مرّة،

تصغي إليه بشغفٍ وحبور

مع ضيقِ صدرٍ لا يفارقها.


وبُعَيْدَ تنهّداتٍ محرورة

تراها تعيد الحكاية التي لا نهايةَ لها

حكايةَ حَلِّها وترحالها،،

حكاية كلِّ المساءاتِ الغابرة،،

تتعمّدُ توقيع فصولها والأحداث

على أقاصيص بيضاء تلتهم حبر قلمٍ باكي

يحكي قصةَ شجنٍ لامتناه



أتراه شتاءٌ أم صيف؟؟

خريفٌ أم ربيع؟؟؟

ربما هو هبوبُ عاصفةٍ هوجاء لم تذق مثل طعمها من قبل.

أمطارٌ غزيرةٌ متوحّشة،

تليها ثلوجٌ بيضاء بهيجة تتلألأ في مخيلتها.

تتدلّى على غصون أيامها،

تشعلها ثريّاتٍ وبروق

من ثم تطفئها سود غيوم،،

وتظلُّ حسرةً عالقة...

من كان ليصدّق أنها ستعود؟؟!!؟


15-9-2009

[اشجان]

بمعبدي

بمحرابي

المبني بالشجن

المدعم

بصومعات الاسي

باجراسها

التي تدق بداخلي

معلنه بداية

الرحله

مع الذكري

مع الالم

روحنا تهفو

الى هناك

اين حط الاحبة

الرحال

نار تتأجج بالضلوع

حين يأتي المساء

لتبدأ الذاكره

في اعادة

ما تعمدنا نسيانه

اتراه هو

من ينادي

أم لغة الأسماء

العالقه

هنا

هنا

هنا

************************************************** *

ماري هذه المره كان اللحن من ناي حزين يشبهني ويشبهك

فكان وقع النوتات هنا مِؤلما فرفقا بالروح أيتها الروح

أشجان





































حي تقرأني حرفا حزينا فأعلم أ كل حرف له في معبدي شجن

[أنثى شرقية]

أتراه شتاءٌ أم صيف؟؟

خريفٌ أم ربيع؟؟؟

ربما هو هبوبُ عاصفةٍ هوجاء لم تذق مثل طعمها من قبل.

أمطارٌ غزيرةٌ متوحّشة،

تليها ثلوجٌ بيضاء بهيجة تتلألأ في مخيلتها.

تتدلّى على غصون أيامها،

تشعلها ثريّاتٍ وبروق

من ثم تطفئها سود غيوم،،

وتظلُّ حسرةً عالقة...
**************

غاليتي مريم كان بوحك اليوم رائع
يحمل بين سطوره الالم والحزن والحيره بنفس الوقت
ولفتتني جمله من جملك الرائعه
وهيه
وتظلُّ حسرةً عالقة...

كم المتني هذه المفرده منك ولقد انزلت دموعي بالله عليك
سوف تبقى حسرة طول العمر

كوني دوماا بالف خير غاليتي

[مريم جبران عودة]

بمعبدي

بمحرابي

المبني بالشجن

المدعم

بصومعات الاسي

باجراسها

التي تدق بداخلي

معلنه بداية

الرحله

مع الذكري

مع الالم

روحنا تهفو

الى هناك

اين حط الاحبة

الرحال

نار تتأجج بالضلوع

حين يأتي المساء

لتبدأ الذاكره

في اعادة

ما تعمدنا نسيانه

اتراه هو

من ينادي

أم لغة الأسماء

العالقه

هنا

هنا

هنا

********************

ماري هذه المره كان اللحن من ناي حزين يشبهني ويشبهك

فكان وقع النوتات هنا مِؤلما فرفقا بالروح أيتها الروح

أشجان

حي تقرأني حرفا حزينا فأعلم أ كل حرف له في معبدي شجن

فجرٌ جديد..

يعلن بداية سفرٍ جديد

ولا زالت هي في محرابها

تصلي له،،

لها وللملاكين

تدعو ربها بحنين ونجوى

فهي تعلم ان مثل هذه اللحظات

تكون ابواه مشرعة كما هي دائماً

" فلتحفظه يا الله من كل سوء "

وتستمر الصلاة والعبادة

بشتى ألوانها

ويرتاح ضيقها شيئا فشيئا

\
\

للأشجان تحيةٌ فجرية

معطرة بنسائم ياسمين بيروت

[المهندس علي]

الله على هلكلمات الرائعة والمعاني الجميلة
دائما سباقة يا مريم في حسن الاختيار
يسلم قلمك ويسلم ايدك على كل ماسطرتي
في هذه الصفحة الحلوة
لك تحياتي واحترامي

[محمد السوداني]

الآآآآآآآآآآآآآآآآآه ليست محطَة , انّها قاطِرة أركبُها حتى الوصول الاخِير ..!
///////////
برواز قلمك هنا يملأه الحزن والحيرة والالم
قلم يقطر الحزن بكل فتنه وغوايه وفلسفة لآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآهات تتنفسنا في الغربة مع كل شهيق وزفير
ايتها اليمامه رفقا به بالله عليك

تقبلي تحياتي ودمتي بكل حب وصفاء ونقاء

[مريم جبران عودة]

أتراه شتاءٌ أم صيف؟؟

خريفٌ أم ربيع؟؟؟

ربما هو هبوبُ عاصفةٍ هوجاء لم تذق مثل طعمها من قبل.

أمطارٌ غزيرةٌ متوحّشة،

تليها ثلوجٌ بيضاء بهيجة تتلألأ في مخيلتها.

تتدلّى على غصون أيامها،

تشعلها ثريّاتٍ وبروق

من ثم تطفئها سود غيوم،،

وتظلُّ حسرةً عالقة...
**************

غاليتي مريم كان بوحك اليوم رائع
يحمل بين سطوره الالم والحزن والحيره بنفس الوقت
ولفتتني جمله من جملك الرائعه
وهيه
وتظلُّ حسرةً عالقة...

كم المتني هذه المفرده منك ولقد انزلت دموعي بالله عليك
سوف تبقى حسرة طول العمر

كوني دوماا بالف خير غاليتي

أهي حسرةٌ واحدة؟؟؟

أم أنّ كل لحظاتنا باتت حسرات؟؟؟


بتنا نتجرّع الألم شهداً

فما أروع أن يكون طعمهم في ذاك الألم


وفي تلك الحسرات العالقة


\
\


أحلام...


كيف أنصحك بالابتعاد عن الألم وهو مجبولٌ بي؟؟


أأكون طبيباً يداوي الناس وهو عليل؟؟؟


أتمنى لك كل الخير عزيزتي

[امير الاحزان:]

عادت اسماء وليتها لم تعود
معلنه بداية الرحله
مع الذكري
مع الالم..
عادة لكي تغرز وخز عذابات السنون
انا الذي ..ركنت اوراقها الغبراء على رفوف النسيان
لعلي انسى..
وشربت يوما" من الماضي البعيد
شئ اسمه الذكرى
يحمل في طياته انثى
اسمها..... اسماء
عدتي ..
ليتك لم تعودي..
فان قلبي كزجاجة مفرغة
لم يعد يتحمل الصدمات
او انك تعيدينها
حكايتنا بلون جديد؟؟؟؟؟
...............
شكرا" لما جاد به يراع اليمامة
شكرا" لاننا كلما احتجنا البكاء
طرقنا باب دار يما متنا..
وسكبنا دموعنا عندها..
لكن اقول لها(انها غالية)...........؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
**************
اخوك الامير كان هنا