بمعبدي
بمحرابي
المبني بالشجن
المدعم
بصومعات الاسي
باجراسها
التي تدق بداخلي
معلنه بداية
الرحله
مع الذكري
مع الالم
روحنا تهفو
الى هناك
اين حط الاحبة
الرحال
نار تتأجج بالضلوع
حين يأتي المساء
لتبدأ الذاكره
في اعادة
ما تعمدنا نسيانه
اتراه هو
من ينادي
أم لغة الأسماء
العالقه
هنا
هنا
هنا
************************************************** *
ماري هذه المره كان اللحن من ناي حزين يشبهني ويشبهك
فكان وقع النوتات هنا مِؤلما فرفقا بالروح أيتها الروح
أشجان
حي تقرأني حرفا حزينا فأعلم أ كل حرف له في معبدي شجن