تاشيرة حضور لدى الحبيبة .....الجزء الثاني والاخير

[حيدر الاديب]

واسمع منها همس التلذذ بالهوى
ولقد دعوتها في الشمس وما كشفت من سر سطور البوح
والليالي وما كسبت من دموع القمر القابع في حزنه
تحدثت عنها الاحزان وماتلاها
من انين التوجع ...هلمي الى قلبي
تعالي نفتتح التمني بيقين الهمس الراسخ وجعا في دمانا
تركت النداء صباحا ومساءا يحتشد في سر الأشياء
يفضحها عشق ويهوي بقلبي الى ذل الهوى
رضيت بهذا ..واهديتها
نافذة على قلبي
واخرى على لغتي وثالثة على نوايا الخطى في اشتهاء الفصول
والنافذة الالف ..على قلبها
فما بالها الان ...يتساقط الوقت هدرا من بيننا
هل انتظر مزيدا من الحزن
قارورة عشقي ..المرشوشة عطرا عليك
وكفاي وكاهلي ونزفها
وثورة على مشارف الدقائق تلتظي
فتعالي ..لتقتليني

[حيدر الاديب]

ولا يمهل العشق قلبي
يغتاب التأويل قصائدي
ويغتاب الليل انتظاري
اشدد حيازمي
وأتزود لرحلة الدمع في مفاتن الرجولة
كما اتزود من رحلة الفرح في مفاتنك
إني على مقربة من فمك ...كي اسمع شرائع جنونك
واطلع على الناس في غبش البوح
اني نبي مجنون بها
البوح لحظات معلومات
ولذة البوح فاكهة الروح مهمومة بك ...مسرورة بك
فمن يزعم ان الروح تنتهي ...
هي انت
هي انا
وجهان لنبضة واحدة تحذف وجعي وتتناسل في اوردتي
اشتعالا يكمل دورة الجنون

[حيدر الاديب]

في اليقضة الحارقة ...تتسيد الدموع
وترث العين احلاما تشتعل هي الاخرى
فمن نار إلى نار أعبرك سؤالا
وأراني ماعبرت شيئا
تعبرني الدقائق ...أنا الوثن المهجور على رمال نائية
في ذروة الوله ...أطوف بصباحات ومساءات تبتهل بدمي
أيا امراة من وهج العجب ...ياسر الذهب
بنى الانتظار عشا على نافذة البوح
شقوق الانتظار تغزو القصيدة
وبملح القلق يلوعني العنوان
سأكتبك بدمي ..وأستريح إلى نزف هو أنت
لست من تشطره الدروب بحيرة الخطى
اني سلكت الجراح اليك ...
قافلتي الايام ..وشمس تدل وجهي على انصهاري فيك
أحبك ....أنا ...أحبك

[ام فيصل]

وهاانذا اعــود الى مرفئ الإحساس والسمو
الى شموخ الرجل الشرقي الذي ازدانت به السطور
التمس باحرفك الروح الشفافة
فقد اجتاز قلمك كل الحدود
فغدا ذلك الألق ... وتلك اللهفة
تمادى حرفك بشجنه .... وسكن القلوب
فلا حرمنـــا هذا البوح والنص الراقي

وشكــــــرا لإلهامك المتصاعد فجرا يعبق باريجه الندى

[اشجان]

في اليقضة الحارقة ...تتسيد الدموع

وترث العين احلاما تشتعل هي الاخرى
فمن نار إلى نار أعبرك سؤالا
وأراني ماعبرت شيئا
تعبرني الدقائق ...أنا الوثن المهجور على رمال نائية
في ذروة الوله ...أطوف بصباحات ومساءات تبتهل بدمي
أيا امراة من وهج العجب ...ياسر الذهب
بنى الانتظار عشا على نافذة البوح
شقوق الانتظار تغزو القصيدة
وبملح القلق يلوعني العنوان
سأكتبك بدمي ..وأستريح إلى نزف هو أنت
لست من تشطره الدروب بحيرة الخطى
اني سلكت الجراح اليك ...
قافلتي الايام ..وشمس تدل وجهي على انصهاري فيك

أحبك ....أنا ...أحبك

هو البوح ياخذ مساحات النزف ليأخذنا الى مراتع الشوق واللهفه لقراءة اكثر.

سطور اجبرتنا على الغوص العميق بكل مفردة وعبره صبها قلمك هنا

لأني خلت نفسي امام روائع أدونيس العرب فهاهو أدونيس الفرات ينفجر بوحه بمساحات ستكون وجهتك الأبديه

اذن أستسمحك وسأناديك أدونيس الفرات

****************

أحببتك أي نعم وقلت لك

ارحل وابتعد فلا مكان للقلب

لك

يربطني

بالشجن

حبل سري أبت الأيام

ألا أ يسكنني

فلا تقل المبضع بيدي

ولا الفرح سيكون وجهتي؟؟

ألم أقل

أني أمرأة

نبذتني الأزمنه والأمكنه

علقتني

فوق حبل القلق

كسؤال مرير

[حيدر الاديب]

وهاانذا اعــود الى مرفئ الإحساس والسمو

الى شموخ الرجل الشرقي الذي ازدانت به السطور
التمس باحرفك الروح الشفافة
فقد اجتاز قلمك كل الحدود
فغدا ذلك الألق ... وتلك اللهفة
تمادى حرفك بشجنه .... وسكن القلوب
فلا حرمنـــا هذا البوح والنص الراقي

وشكــــــرا لإلهامك المتصاعد فجرا يعبق باريجه الندى

وعودة تشرع لحرفي صوته الخجول في جهاتك
في كتاب روحك يكون فصلي مقروءا ببلاغةالورد
وكفى بدمي ان يكون مقروءا
بكل تقديروود
حيدر الاديب

[حيدر الاديب]

هو البوح ياخذ مساحات النزف ليأخذنا الى مراتع الشوق واللهفه لقراءة اكثر.

سطور اجبرتنا على الغوص العميق بكل مفردة وعبره صبها قلمك هنا

لأني خلت نفسي امام روائع أدونيس العرب فهاهو أدونيس الفرات ينفجر بوحه بمساحات ستكون وجهتك الأبديه

اذن أستسمحك وسأناديك أدونيس الفرات
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
في لوحتك هذه اتأمل ذاتي ويغمرني فرح ممزوج بخجل واعثر في مدى السؤال هل استحق شهادتك هذه ..
اشجان مناداتك لي بهذا الاسم تبلل معناي بماء المسرة وينهض لي زمن كنت ادعوه الراسخ في البكاء

ديدن الاشجان ان تهب المسرات لغيرها..وهكذا يتراجع شكري كسيرا امام مامنحتي زمني ايقاعا اضبط عليه احرفي في فصول مغايرة
دون حدود ..لك ارق التحايا واعذبها
حيدر الأديب

[مريم جبران عودة]

بِتُّ أكره كل التأشيرات

وأنبذ كل المواعيد


ولا أطيق أية اتفاقيات


فما أروع الصدفة

وما أجمل أن نلتقي من غير موعد

وأن نستبيح قلب الحبيب دون إذنٍ أو تأشيرة



\
\


لقلمكم حرفٌ مميز

ونبضٌ مختلف

شكرا لكم أستاذنا الكريم

ننتظر إبداعكم القادم