تلاكينة
تلا كينة
تلاكينة و وكف كلشي بحركت الكون بس خطواتك وخطواتي احس بيهن
ودك السر الاوحد بروحي اجراس وفتلت اوراقي الجنت طا ويهن
الشارع شالنة لحد ما وصلنة الغيم ونتحرن جروحي وجلبت بيهن
ها نتلاكة هسة وها الراح يهون زعلانات مني وبيك اراظيهن
انا ما بينك وبينهن محتار تلجمني وكلهن بيك اداويهن
كل ما تقترب جرح السنين يطيب يلتم والثواني خيوط اسويهن
هية لحظات بس لمت هواي جروح ما طابن بروحي وكل سنة اجويهن
اسولف وية روحي ها بعد خطوات ما اكلك شلون ومنو الي يبديهن
منك خطوة مني المهم خطوة اصير متهمني المسافة المهم نمشيهن
ولو محتار بس شائت الصدفة اصير اشوفك والسنين الضايعة الكيهن
بس محتار من لاحت بعيني دموع ينتظرن شسوي احبسهن ابجيهن
ورد مجبور اموتهن اموتهن بعيني الشوك على كد ما اعبرك ورجع ارثيهن
انا احلم بالاحلام الظالات بقاظ الم الظال منهن واحلم ابنيهن
بيت وباب بحجايات حلوة وياك نيران الشمات شموع اسويهن
لا تلتفت كتلك لا وكتنة يضيع ميل يعد ثواني وخطوة تمحيهن
انا تيهت روحي وكلت وين تروح يم روحك سوية وهسة نلكيهن
حلم غمضت بي عيني و وكفت وياك وبي يمك حجيت المستحة احجيهن
بجيت وبستك وطفيت بيك الغيض وشتعلن جروحي وكتلك اطفيهن
بس فزيت وعيونك اضيع هناك من كلش وصلنة وركزت بيهن
من مديت جفة محنة جنت تريد اشوف اطراف اصابع ردت احنيهن
من خليتك وزعلت جدامي وياي من كالن اريدة وردت اخليهن
انتهة كلشي وبدي سديت باب الشوك ونترسن عيوني ويردن اجفيهن
ما لوليت من رادت اسرارس تنام دك نايك بروحي وكمت اغنيهن
للشاعر ايهاب المالكي
تحياتي و تقديري
رد مع اقتباس
رد: تلاكينة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة امير الاحزان:
