سئلوا مام جلال گالوله يامنتخب اتشجع گال البرازيل گالوله ليش گال لان وياهم كاكا
اكو واحد راح يقابل حبيبتة اخذ وياة خاشوكة ليش حتى يحرك مشاعرها
شيخ جامع شاف وحدة حلوة بالشارع فكال: اللهم اجعلها في عيني بقرة . عثرت طلعت رجليها . فكال الشيخ : و لا تنسى يا ربي تكلبني ثور بجاه كلمن اله جاه
اكو كردي اخذ ويا بطانية للملعب ؟؟ حتى يغطي عالدفاع
مدير متحف اتزوج مدرسة تاريخ جابوا ولد كلش قديم
بإنفجار مقر الأمم المتحدة ببغداد راح محشش يدور على صديقه، فوگف يم واحد صيني متمدد عالسديه ويصيح (شن شان شو شي شا...) گال المحشش يمكن ديوصي خللي أكتب الوصيه... فلما مات الصيني أجوي يقرون الوصيه لگوا الترجمه تعني( ولك وخر رجلك عن صوندة الأوكسجين تره راح أختنگ وأموت
فد يوم عائلة عراقية طلعِلها لجوء في أمريكا.
فسافرت العائلة المكونة من الأب والأم وأولادهم الثلاثة إلى هناك
بس المشكلة أنه العائلة كلهم ميعرفون يحچون إنكليزي.. يعني ولا طگـّه.
وصلوا للمطار.. الأب راد يفيـّك على جهاله ومرته فگاللهم معليكم.. عوفي الحچي عليّه.
أشّر الأب بإيده على تكسي وصاح بعلو حسـّه.... تكسيشن
رأساً التكسي وكفلهم.. خلّوا الجنط بالصندوك وركبوا وياه.
الأب كاللهم خلي ناكل أول شي.. فاندار على أبو التكسي وگلـّه.
ودّينا لمطعميشن.. مشتهين ناكل تمنيشن وفوكاه دجاجيشن
وداهم أبو التكسي للمطعم.. الأب كلّه لأبو التكسي... إنتظرنيشن فد نص ساعتيشن
وطبوا للمطعم أكلوا وراها رجعوا لأبو التكسي
الأب كلـّه لأبو التكسي
هسـّه ودينه للفندقيشن
أبو التكسي وصلهم للفندق وهمـّه دينزلون غراضهم يم الفندق الأب گال لجهاله ولمرته..
مو گلتلكم الانكليزي سهل.. وعوفوا الحچي عليـّه
شفتوا إشلون لفلفتهم بلساني
السايق ضاج وإلتفت على الأب ونطق لأول مرة وگلـّه
!
لوما آني عراقيشن..چان أكلتوا تبنيشن