حمزة العتيق_مخيم جنين

[ابو يوسف العتيق]

اكتب هذه القصيدة عن شاب احب فتاة بنت جاه وسلطة كانت احبته بصمت لكن غرور الجاه بداخلها منعها من مبادلته المشاعر فبعث اليها رسالته الاولى فلم تستجب اليه وتعالت عليه

فبعث اليها برسالته الثانيه يقول لها فيها

((الرسالة الثانية))

ليس مستحيل أن أكون
لكي روحا بالزمن ضالة...
أو أن أكون غيمة سحاب
تسير بالسماء شاردة ...
أو ربما حمام زاجل يحمل
اليكي الرسالة الثانيه...
فأجزاء جسمي أطياف تسبح
بالفلك للحب مطالبة...
قلبي يطالبك الرجوع فلا
تكوني مغرورة أو مهددة...
فلست كطفل تغضبيه تارة
أو ترضيه بدمية أو بقبلة...
لون جسمي البرتقالي أصبح
لونه طيف ألوان متعددة...
سيزول عرشك وكرسيك
وتبقى الرسالة على الطاولة...
فاقرايها إني أمد لكي يدي
بسماحة لا تكوني مترددة...
صوت من السماء يحادثكي
تهيئي وكوني مستعدة...
إن حان الأذان بعد موتي
فصلي لأجلي سيدتي مرة...
فانا مسافر لعالم آخر وتبقى
الرسالة تنتظر منك الإجابة...

كلمات حمزة العتيق

[احمد النونو]

لون جسمي البرتقالي أصبح
لونه طيف ألوان متعددة...
سيزول عرشك وكرسيك
وتبقى الرسالة على الطاولة...
يارب يسعد كل ايامك أ,ابو يوسف انه الامل نركد وراءه دائما لعلنا نصيب منه او يصيبنا بلحظات من سعادة ننشدها فى دنيانا كلمات معبرة تحياتى واحتراماتى

[ابو يوسف العتيق]

تحياتي لك اخي foraten.net/?foraten.net/?foraten.net/?foraten.net/?
مشكورة على كلماتك
واحساسك الجميل
تحياتي لك