شيرين عـــــــــــــــبد الوهاب مـــــــــــــــــتوترة بسبب وزنها!!!
ما تهكلي هم يا ام مريم...
لكنها هذه الايام تعيش اجمل لحظات حياتها وتعتقد ان السعادة الحقيقية والنجاح في لحظات الابتسامة التي تراها في عين ابنتها التي تعشقها بجنون وفي رضا زوجها عنها وعلى مدار هذا العام كانت تعيش شيرين لحظات فرح ونشوة مختلفة على حد قولها، في البداية فرحتها بحب عمرها وهو زوجها الموزع الموسيقي "محمد مصطفى" بعد رحلة حب طويلة، ثم اثمرت هذه الزيجة شهور الحمل التي كانت تشتاق اليها شيرين منذ زمن بعيد، حيث كان حلمها الحقيقي ان ترى طفلا صغيرا لها وندلله وكانت دائما وهي في اجمل لحظات حياتها ونجاحها الشديد وكثرة من حولها تقول انها تشعر بالوحدة والفراغ وانها تحلم بالحب الحقيقي الذي يثمر اسرة ناجحة وبالفعل بذكاء واضح منها كانت على موعد مع مفاجأة تحقق لها كل احلامها.
لكنها مع كل هذه اللحظات التي كانت تحلم بها وتشتاق اليها كان فكرها الأول والأخير في الجمهور لانها تعتبره هو الدافع الوحيد لها الذي تستمد منه القوة والنجاح الذي يحقق لها التوازن النفسي والاستقرار ورفضت كل الرفض ان يأخذها بيتها الجميل من فنها لانها تعتبر ان الفن هو الاوكسجين الذي تعيش به وانها طوال الوقت تحاول جاهدة ان تمسك العصا من الوسط وتخلق التوازن الحقيقي وان زواجها يساعدها على نجاحها واستمرار المسيرة الفنية، كما ان السر الوحيد والفرحة الاكبر التي تشغل شيرين هي ابنتها "مريم" التي تأخذ معظم اوقاتها لانها تخاف عليها بجنون فهي ام بمعنى الكلمة لا تهمل ابنتها على حساب عملها والعكس صحيح فهي التي تتابع كل مراحل نموها وتشتري لها كل شيء كما رفضت شيرين ان يتم التقاط صور لابنتها مريم لكي تأخذ مريم حريتها في الكبر وان لا يؤثر هذا على حالتها النفسية عند الكبر.
وفي هذه المرحلة رفضت شيرين عبد الوهاب الظهور في اي مطبوعة صحافية او الوجود في اي محطة فضائية كما ذكرت الشرق الأوسط لانها تخضع الى ريجيم ورياضة وبعض الاساليب التي تحقق لها انقاص الوزن وانها في مرحلة وضع اللمسات الاخيرة على البومها الجديد الذي تعاونت فيه مع مجموعة كبيرة من المؤلفين والملحنين منهم: تامر علي ووليد سعد وهاني عبد الكريم. كما انها رفضت الرد على الخلافات مع المنتج محسن جابر الذي نشب بينهما خلاف في احد اللقاءات الفضائية واعتبرت نفسها تقول رأيها مثل اي انسان عادي
رد مع اقتباس
.gif "66 (46)")
