جــفت ْ دمـــوع ُ العيـــن ِ يـــائســــة ًفـــي مآقيــــها
وقــلـــعتُ جــــذورك َ مــن روحـــي فــــلا تــأويـــــها
مـــاذا أقـــــول ُ عــن الخــــداع ِ الـــذي فيـــك َ مـوصـــول ُ
وبــماذا أنــعت ُ الأكاذيـــــب َ وأُسـميــــّـها
إن كـــان َ زيـــفُ الحـــديث ِ عنـــدك َ ســــهل ٌ
فعـنـــدي الحقيــــقة َ شـــاخصـــة ً احـكيـــــــها
لاتنـــعـت ْ الـــروح َ الـتي مـــزَّقتهـــــــا بصـــفـــــــــــات ٍ
فهـيــهــات َ أن يـغـلـُب ُ البــهتان ُ صـــدقــا ً ينطــــوي فيــــها
مــع تـحـيــــــــــــات // عاشقــة تراب العـــــــــــــراق
أم فـيـصــــــــــــــــــــل