ُُ.ُُ لــُُحُُ ـــظُُـــة أشــُُـتيـُُــاقُُ.ُُ
![]()
ُُحين يستوطننا الشوقـ ُُ ويحل ضيفا على قلوبنا ُُ
ُُيتحرر منا كل مسمى للألمـ ُُ
ُُوتنتحر الأحزانـ عبر تقاسيم الفرحـ ُُ
ُُلانملك لـ أي شيء مستحيل ُُ
ُُنقهر الصعابـ ُُ ونصعد سلمها بسهولهـ ُُ
ُُتسافر بنا ذاكرتنا ُُ لـ تعبث بـ أرواحنا ُُ
![]()
ُُعلى بستانـ الحنيـن ُُ
ُُفتغفـو أجفاننا على أهدابـ الاشتياقـُُ
ُُيشتعل القلب شوقا ُُ
ُُوتتأجج الروحـ حنينــا ُُ
ُُويظل النبض يخفق بالأنيـن ُُ
ُُويتمنى العودهـ الى هنــااكـ ُُ
ُُفتأبى دمعاتـ الحنيـن الى أن تنسابـ ُُ
ُُعلى ملامح المارهـ ُُ
ُُفلا ترى فيهم سوى تقاسيم وجهـ ُُ
ُُكنا لهم قلوبا ُُ ورعشاتـ أهدابـ ُُ
![]()
ُُ.ُُفي لحظة اشتياقنا لهمُُ.ُُ
ُُيكونـونـ أقربـ الينـا منـ ـ ـا ُُ
ُُفتسبح أرواحهمـ في أرواحنا ُُ
ُُوتغرقـ أطيافهمـ بين أدمعنـــا ُُ
ُُفتحترقـ شوقا ُُ ولهفة اليهمـ ُُ
ُُيامن اشتقناك ُُ خلف ذاكرتنا ُُ
ُُأيا كنت ( أبا ُُ أخــا ُُ حبيبا ُُ صديقا ) ُُ
ُُغرقنا بـ احتراقـ الشووقـ ُُ
ُُواحترقنا بـ اشتعالـ الحنيـن ُُ
ُُفما أسعدنا بتوقد مشاعرنا لكمُُ
أختُكمْ
مَرح