إذاً لأضاجع حزني بحرفي .!
ولأجعل من أثار الجريمة.
توقيعٌ صغير..
حاملاً بين عينيهِ براءة عاشقٍٍ
لحرفهِ .. لهمسهِ ..لقتلهِ قتله.؟!
مطمئناً أنا ... أنكم إلى الآن صامتون .
علني أجيد فن الجريمة!
فمازلتُ اردد آيات السكينة
ومازالت تراودني تقاليدي البليدة..!
لأحاول بحروف النداء
يافتاتي التي أريدُ ذبحكِ بأناملكِ
استقربي مني مسافات الوصول.!؟
وضاجعني فوق حرفي ..
فوق همسي ..
فوق أشارات المرور ..
أتمتمُ تعالي .. أقتربي ..
فلا داعيَ للخوفِ من النداء .!
لأهجر حرفي أذا ولأتعامل مع فتاتي
بالواقع ..لا
بالوهمِ .. لا
بالشتات ..
أممممم ..
فليكن ترتيل القدر ساخراً مني
فلا زلتًُ أعيشُ شتاتي ..
فأعتبر يني أدعيك ِ بألوان الشتات ..
فهل ستتشتتين .. معي ..!
.....
منقول