لكل شخص طريقته في الحب

[sahab]

بسم الله تعالى

ابدا موضوعي هدا بتقبل احترامي وتقديري الى اخي الرجل
وارجوا ان اكون عند حسن الظن.

هنالك من يحب و لا يظهر حبه بدافع الخوف و من يظهر حبه و تكون هده مصيبته.

و هده انواع الحب لدى الرجال.

النوع الاول-

هناك من يحبك بجنون و يسعى
جاهدا لاصابتك بهدا الجنون
ولا يستوعب رفض كلما شعره بهده السهولة
فيحاصرك بسيل من المشاعر اللامرغوبة
و يمارس عليك الغيرة غير المباحة
فيكتفي بحبه لك يحملك جميل هدا الحب
و يجب الزاما عليك ان تحبيه
والا نعتك بصفات مرفوضة انسانيا

النوع الثاني-

هو من تحبيه انت بجنون
فنكون مصيبتك العظمى
حين يدرك حجم هدا الجنون
فيتفنن في ايدائك وكانه ينتقم منك لانك احببته
فيتمادى في ايدائك ليديقك مرارة حبك
وافتقاده ويتمادى في الهجر والصد

النوع الثالت-

هو من يحبك بصدق فيعاملك معاملة الود
يحبك بصمت ويحترمك بصمت
و يتمناك بينه وبين نفسه
يمنعه اعتزازه بنفسه من الاقتراب منك
ادا كنت مشغولة بغيره
فيكتفي بالحب من اجل الحب
ويحتفظ بك صورة جميلة في داكرته

النوع الرابع-

هو من يحبك وتبادليه شعوره
فيضمك الى ممتلكاته باسم الحب
يحاصرك بغيرته فيسجنك بدائرة الممنوعات
يحصي عليك انفاسك,يحاسبك على احلامك
ويسلبك حتى ابسط حقوقك وهي التعبير عن شعورك
اتجاه الاخريين فتعيشين في صراع دائم

النوع الخامس-

هو من يغادر حياتك فيترك ورائه فراغا باتساع السماء
تحاولين جاهدتا ملىء الفراغ
فتتعرفين على من يستحق ومن لا يستحق
وتقعين عندها في المشاكل و الفراغ العاطفي

النوع السادس-

من يجعلك تندمين على معرفته فيسقيك الاحساس
بالالم والندم,مواقفه تخدلك وتصرفاته تخجلك

النوع السابع-

هو من يطيل الانتظار امام بوابة احلامك
وادا سمحت له بالدخول عاث في مدينة احلامك
و شوهة اجمل الاشياء بقلبك
وتركك نادمة على معرفته

النوع الثامن-

هو من يدخل حياتك بلا استادان
يقجم لك الحب فوق اوراق الورد
يحملك الى عالم الاحلام
يحول حياتك الى عالم الخرافات والاساطير
يشعرك بمسؤولبته اتجاهك
وانك مسؤولة منه
يعلمك الصدق والحب والاخلاص
يحول سوادك الى بياض وليلك الى نهار
وظلمتك الى شمس
يصبح قلبك الدي تعشقين به و عينك التي تري بها
هدا الانسان ادا ضاع بحق نبكي يحرقة عليه.

[fadi110]

موضوع روعة وكلام في غاية الجمال
مشكورة و فنتضار المزيد

[رونق الحياة]

مشكورة اختي

دائما مبدعة

[إتيرس]

مشكورة اختي sahab

[sahab]

تسلموا حبايبي فادي ,رونق , اتيرس منورين صفحتي اشكركم على المرور

[ارشيف الفرات]

كم هي ثرية رؤوس أقلامك
وكم أنا محظوظة بقراءتي لك
خاطره متميــزه ورائــــعه...
صديقتي سحاب الغاليه"
لك باقات ودي واحترامي
أترك لك إعجابي وأتمنى لك الاستمرار
من يحب .. يشعر أن موته في من أحبه .. حياة له ...
كان ذلك في عصور قيس وليلى وروميو وجولييت وولادة وابن زيدون ...
واجمعوا معهم من جعلتكم تقرأون تلك الكلمات..
أما اليوم ..فيشعر المحبوب ..
أن من أحبه يطمح إلى الوصول لغرض له فيه ..
إنها فلسفة الأخذ والعطاء ... التي حصرها الناس اليوم في الماديات فقط ..