بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلِ على محمد والِ محمد
في ما أستخرجناهُ من كتاب سلسلة الاحاديث الصحيحة للألباني
وفي مااخرجه الحاكم ( 3 )176 / 177 والبيهقي في الدلائل (6/ 469 ) عن محمد بن مصعب حدثنا الأوزعي عن أبي عمار شداد بن عبد الله عن أم الفضل بنت الحارث :
"أنها دخلت على رسول الله (ص) فقالت يارسول الله إني رأيت حلما منكرا الليلة قال : وما هو؟
قالت إنه شديد : قال : وما هو ؟ قالت : رأيت كأن قطعة من جسدك قطعت ووضعت في حجري
فقال : رأيتِ خيرا : تلد فاطمة إان شاء الله غلاماً فيكون في حجرك فولدت فاطمة الحسين فكان
في حجري كما قال رسول الله (ص) فدخلت يوماً إلى رسول الله (ص) فوضعته في حجره
ثم حانت مني ألتفاتة فأذا عينا رسول الله (ص) تهريقان من الدموع قالت فقلت: يانبي الله بأبي أنت وأمي مالك ؟ فذكره وقال : أتاني جبرئيل عليه الصلاة والسلام فأخبرني أن أمتي ستقتل
ابني هذا ( يعني : الحسين ) فقلت هذا ؟ فقال نعم وأتاني بتربةٍ من تربته حمراء
( صحيح على شرط الشيخين )
وتعقبه الذهبي بقوله
قلت بل منقطع ضعيف فأن شداداً لم يدرك أم الفضل ومحمد بن مصعب ضعيف
فأجابه الألباني
قلت لكن له شواهد عديده تشهد لصحته منها ماعند foraten.net/?foraten.net/?foraten.net/?foraten.net/? ابن حنبل ( 6 / 294 ) حدثنا وكيع قال حدثني عبد الله بن سعيد عن أبيه عن عائشة او أم سلمة قال وكيع شك هو يعني عبدالله بن سعيد أن النبي (ص) قال لأحداهما :
الحديث عن foraten.net/?foraten.net/?foraten.net/?foraten.net/? ابن حنبل
لقد دخل علي البيت ملك لم يدخل علي قبلها فقال أن ابنك هذا حسين مقتول وأن شئت أريتك من تربة الأرض التي يقتل بها قال فأخرج تربةٌ حمراء )
قال الألباني وهذا الحديث اسناده صحيح على شرط الشيخين وعبد الله هو ابن سعيد بن أبي هند الغزاري وهو ثقة
البحث في المصادر بقلم أخوكم سفينة النجآة
ونسألكم الدعاء