الليل ُ يـَلتهـم ُ الصــبـاح ,,, وقد تــاه َ مني اللحــن القديـــم
ومعي بقــايــاك َ أســاً وظنـــون ,,,,
تتردد ُ الأنفــاس ُ في أعمـــاقي
ومازالت ترفــُض ُ أن تمـــوت
فعلى طريــق ِ هــواك َ تعـــددت ْ أنغـــامي
وتســـاءَلت ْ ,,,,
هل ياتــُرى حفظ َ التــُراب ُ رحيــق َ ذكــرى بــالية ؟؟
فكــم نــاحت ْ أيــأمي
وكــم أشجــاني المــَطر
وتراقصــَت بداخـــلي الجــِراح
فقد ملــَّت من ثـــرثرتي الكلمــات
والكون من حــولي غــارق ٌ في لــذّّة الصمت
ومن خلف جــدار التمنــي
تــاهت خطـــواتي حــائرة ,,, وتشـــرّدت ُ في الأرض بين الليـــالي
وحاولت ُ أن أداوي جرحــي بقلب ٍ جريــح
يـــارجلا ً ,,,,
هنــاك َ عنــد َ شجـــرة ِ اللـــَوز رأيت ُ في عينيـــك َ شيئــا ً لايخـــون
لست ُ أدري ,,,, كيــف َ خـــان
بقلـــم / عاشــــقة تـــراب العــــــــــراق
أم فيصــــــل