دمع عيني على الطيبين هدار
وعمري بلا شخصهم راح هدار
احب عادل وابوسن ايد هدار
لان كلهم وفه ونخوه وحمیه
وکان الرد من الاخ عادل جمیل حیث قال:
جا هيه انكَلبت الآيه سيد شنو
اروحلك فدوه المفروض الناس
هيه اللي تقبل ايد الساده مو العكس
واليك هذا الرد المتواضع المصحوب بالخجل
صدكَـ وتحبني سيد كون بيداي
اشكَـ ثوبي واهيم ابوسط بيداي
الطبيب الشخصاني ايكَول بيداي
ودواي ابوستك صبح ومسيه
ورد الاخ هدار علی السید ایضا
ياسيد عوف بوس ايدي بلاها
لان هدم العلي دمعي بلاها
كلامك اثر ابروحي بلاها
خجل منك يبو ذات الوفيه
فشکرهم السید علی ردودهم قائلا:
نعم منكم يخوتي وثلث تنعام
عسى عينٍ ضريره و عين تنعام ( العين بتنوين الكسر)