أنا في اللذات مخلوع العذار
هائم في حب ظبي ذي احورار
قادني طرفي وقلبي للهوى
كيف من قلبي ومن طرفي حذار
لو بغير الماء حلقي شرق
كنت كالغصان بالماء أعتصاري
قلبي رهين بين أضلاعي
من بين ايناس واطماع
من حيث تدعوه دواعي الهوى
اجابها لبيك من داع
أنت دائي وفي يديك دوائي
ياشفائي من الجوى وبلائي
ان قلبي بحب من لا اسمى
في عناء اعظم من عناء
ايها اللائمون ماذا عليكم
أن تعيشوا وان أموت بدائي
ليس من مات فأستراح بميت
انما الميت ميت الاحياء
ما راق ليتحياتي وسلامي