..أهكذا أصبحت سجينة في زنزانة الأسى؟
فلمن الجأ لازالة رواسب وحدتي وحزن فؤادي؟
----------
عندما يشعر الانسان بكل ذلك الحجم من الحزن والانكسار والالم ..
الحل هو ان يهرب الى الله
ان ينظر بعين الرضا والقناعة والسرور لكل ما قسم الله له امور
ان يرسم البسمة على شفاهه حتى في زحمة الذكريات المؤلمة
لنتذكر الفرح ،، كل لحظات الود الجميلة التي عشناها مع من نحب
ان نقرأ ونقرأ ، كتاب الله
ان نصنع لنا شيئا في الحياة يشعرنا بالانتماء اليها ..
ذلك سوف يجعلنا نرى الامور على احلى واجمل ما تكون ..
وبها تكون النفس راضية مطمئنة
والقلب سعيد مسرور
عذرا للمداخلة اختي
وكل الشكر لكى على هذا الجهد المميز
والموضوع الجميل
تحيتي لكى مشرفتنا المبدعة " فراتيه انا "
ولكم خالص التقدير