اخواني عشاق رياضة الملاكمة ومحبيها في العراق
رياضة الملاكمة المظلومة التي وصل بها المطاف في قمة الانهيار والسقوط
هنالك اسباب كثيرة وخاصة ان الاتحاد وقع تحت رحمة شلة من الناس المنتفعين
على رأسهم بشار مصطفى الذي جاء من دائرة خارج اللعبة من رياضة اخرى
اضافة الى انه لاتهمه النتائج ونجاح اللعبة بقدر ماتهمه ماهي نسبة الربح
في الاتحاد ويتبعه الشلة امثال اسماعيل خليل الذي يعيش في الوسط يعرفه الجميع
جيدا" والحر تكفيه الاشارة واما محمد مولى الذي لايفهم ابجدية اللعبة والاخر
محسن وفراس موسى المتحالفان اللذان ليس لهم علاقة باللعبة ولايعرفهم احد
السياسة جلبتهم وهكذا يتبعهم سعيد وطارق ابو زيدون مستشاري الكذب والدجل وغيرهم من الناس الذين لا ناقة
ولاجمل لهم في مواضيع الاتحاد فكيف تتطور اللعبة واخر فضيحة للاتحاد
هو ماقام به رئيس الاتحاد بشار مصطفى الفضيحة الشبيهة بالوتر كييت
الامريكية هو مراجعة الفنادق واستلام وصولات فارغة اهؤلاء يطورون
اللعبة مع الاسف ان اللعبة اليوم تحتاج الى قياديين في الاتحاد ان يكونوا
شرفاء ونزيهين اضافة الى ان ايجاد بديل للمدربين بجلب مدربين اجانب
كما كان عليه العراق في السابق واليوم ان اللجنة الاولمبيى الوطنية
لامانع لديها من صرف مبالغ لصالح اللعبة وخاصة لمدربي المنتخب
الاجانب لكن مع من تتفاهم هذا هو الواقع يا اخواني يا محبي اللعبة
واعتقد كل شخص قريب لرياضة الملاكمة يعرف جيدا" هذه الحالة
فاضل زيوه – بطل عراقي سابق