في مكان ما جرت محاوره طويله بالدارمي والومضات والابوذيه
بيني واحدى الشاعرات فكتبت ثلاث ابيات شعر تسال عني
ساكت ما تسل عن حالتي شبيك
واخبارك تصلني بأول الساعه
احاذر من صدود ايخرب الگلوب
إذا ما تمر بينه تصير طرگاعه
نعـزكم من صـدگ والعزه لله
تطلبكم محبه الروح طماعه
تصورت انها تطلب مني شئ لا استطيع ان اقوم به
فكتبت لها ابوذيه
أرتجف لو يوم شخصك - قابلاني
انه راضي بقسمتي - قابل آني
شتظن حجي متولي - قابل اني
آخذ اربعه وايدي خليه
و لم تعجبها فكتبت لي جوابا
اشگلت يبن الناس وارفعت سيفك
وسمـّي بالرحمن عمي اعله كيفك
ج / ماگلت أي تجرح ومزعلچ بيوم
بس احنه متفقين نتقاسم هموم
%%%%
حط رجلك اعله الگاع وامشي بهداوه
تدري الشماته هواي واهل العداوه
ج/ چان الحچي مناغاة ما بيهه عثره
واتحول امجافاة بيه نغــمه مـُرّه
****
الحسد شي معروف خلهم يحسدون
وشيهمني بالشمات لو عـنـّي يحچون
****
وكتبت ايضا ً
الكلمه مثل السيف من تطلع اتصيب
لو ما گطعلك ايد من لازم اتعــــــيـب
***
ما عندي أي اشكال تعرفني ربعي
لا نفعي لا مقوال هذا انه طـبعي
***
ما لي وجه مكروه بس ادري محسود
صح المثل لو گال عيسى ويه اليهود
***
ثم اردفت بدارمي غزل
ناذر يبنت الناس حبي وحياتي
ويبقه وفائي وياچ ساعة مماتي