طواغيت العراق

[عامر الكربلائي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

طواغيت العراق وهل لغير العراق سوى الطواغيت قدرا ومكتوب

اليوم طاغوتنا هو من قال

ان للشيطان طيفا وان للسلطان سيفا

الطاغوت الحجاج ابن يوسف التكريتي


طالما اثار هذا الشخص اهتمامي وبحث عن تاريخه في محرك البحث كوكل وياهو
والاس ام ان وبعد مشوار طويل وجدت صورته نعم صورةالحجاج جان الحجاج
مايطول خلك اي واحد يضوجه يكص راسه يعني نيرفسسس كولش سوده عليه


صوره الحجاج وهو في حالة الحرب




يمه فدوه للحجاج صدك هيبه وصكر ديوان
هاي بلباس الحرب مو بلباس بامبرز


بعد ان شلع العراق قلب عبد الملك ابن مروان الزوبعي يوميه ثوره بالعراق
طكت روحه ابن مروان حتى كام من وره العراق والعراقين يدخن جكاير لف
عاد الحجاج كال مولاي دزني للعراق لا اجفص ابطنهم واكبر طلي اكص ليته

عاد الحجاج جمع الجيش واخذ كيا من كراج العلاوي طلعوا الفجر على برد
الوكت بس اتاخروا جانت الكيا عايزها نفر واحد الحجاج كال للسايق اخويه
اتوكل على الله دربنه ابعيد واريد اوصل من وكت حتى اجفص ابطن العراقين
عاد الحجاج من وصل للعراق استقبلوه العراقين الي يدخن والي يكرز حب
والي يفر بالمداليه مالته عاد الحجاج وين اتصرفله هاي الشغلات جان
يصيح يا اهل العراق اني ارى رؤسنا قد اينعت وحان الان قطافها واني لقاطفها
عليهم طم طكك طم طك انا من نار كلبي يورث التنور وان من حسرات كلبي يترس
الشاجور عليهم هاي خضير هادي هاي اني وين رحت كمت اسحب خارجي نرجع
للحجاج عاد العراقين من سمعوا التهديد كلها كامت اتصيح بالروح بالدم نفديك ياحجاج
وهذا البحر ماكيش كيش بيه الحجاج والله يطول عمرك الله يخلي الحجاج

الحجاج استلم العراق تكول عبالك حزب البعث واجه زرب بيهم ازراب خيرهم
كام من يروح للتواليت قبل جانت التواليت بالعصر الاموي على شكل حفره بعمق
عشرين متر وبيها تيبلام اخاف بالليل يستعمل التواليت يفتح التيبلام خيرهم من يروح
للتواليت ياخذ اذن من الحجاج يعني ضبطهم ضبطه من هاي الاوكي


وظهرت بالعراق مايسمى بالحجاجيه شلون هسه العفالقه قبل بالعراق الحجاجيه
وازلام الحجاج


كان الحجاج طاغوت كبير لا يرحم ودخل التاريخ عن طريق علاوي - البياع ومن
اوسع ابوابه وكتب سيرته بالدم كان يقول الحجاج انا من نار كلبي يورث التنور
العفو هذا خضير هادي جان الحجاج يكول البرتقاله البرتقاله عذبتي حاله


ان للشيطان طيفا وان للسلطان سيفا فكان سيف بني امويه البتار
قاتل وقتل وحارب وانتصر كان اسمه يرعب الثوار فتخمد ثورتهم
وتصبح ثوره الدجاج لانه الحجاج لهم بالمرصاد

[عامر الكربلائي]