عودة شهريار

[ورد2]

أتيت لتقول
أحبيني
شهريار ..
و كانك لم تبارح حجرتك و عطر العنبر
و تحت أقدامك الاحاسيس تنثر
اتعتقد انك صاحب العرش المهيب
لا و سيفك
و لآلئ من أسكنك احضانه
و علمك الكلام بألحانه
تركتني دماءا يبحر فيها قراصنة الموت
و قربانا لمن يحتفل و بيده السوط
لقد سمعتك و انت تهتف للوالي
و بأحزان أرضي لا تبالي
و الان
تريد منزلا لعشقك
و ترف الأغاني بعد صمتك
أما علمت
أنني لا أسكن الا هاوية القدر
قلبي في يدي و شعبي يحتضر
ملائكة الحب ترثيك
و أمثولة للهيام ترويك
شهريار ..
الحب ليس له دروب
هو اشراقة الحياة على بني البشر
لا يعرف الغروب
اما انت
فالأرض هجرت
و الكرامة نحرت
و على أصولك ثرت
لا
لست أنت من ترضيني
و أنين الماضي تنسيني
عن ضياعك لن أثنيك
اذا نواح الأرض لم يكن ليهديك
.. بقلمي
ورد

[حسن هادي العراقي]

الحب ليس له دروب
هو اشراقة الحياة على بني البشر
لا يعرف الغروب

ايتها الاميرة
الحب يعرف نفسة بنفسة
الحب يااميرتي
يرغما اننمتثل لامراة
الحب يا اميرتي يسرقنا لحضاتنا
فقوتي وقوتك اخرها ستنهزم
وينتصر
الاخت والصديقة ورد كنت هنا اناصر شهريار ببعض الكلمات واقراة شي من ابداعك كما تعودت
اتربص كل جديد لك
ودمتي

[ورد2]

الحب ليس له دروب

هو اشراقة الحياة على بني البشر
لا يعرف الغروب

ايتها الاميرة
الحب يعرف نفسة بنفسة
الحب يااميرتي
يرغما اننمتثل لامراة
الحب يا اميرتي يسرقنا لحضاتنا
فقوتي وقوتك اخرها ستنهزم
وينتصر
الاخت والصديقة ورد كنت هنا اناصر شهريار ببعض الكلمات واقراة شي من ابداعك كما تعودت
اتربص كل جديد لك
ودمتي

شهريار ..
لماذا ألبستني ثوبا فيه بريق
و رسمت لي نجوم الحنة
ثم تركتني نصف الطريق
أكملت مشواري وحيدة
و على أكتافي لون الحداد
لحقت بي ذكرياتي
فأصبحت طريدة
حائرة .. صريعة الفؤاد
... أخي حسن , أخبر قلمك أن القصة لم تنتهي , فليختزن ما استطاع من الحبر لأن شهريار يحتاج أقلام و أقلام لتدافع عنه

[مملكة الحروف]

ياشهريار حكايتي
بحق الف ليله وليله وبحق قمر الليالي
وبحق كل العشق السارح بخيالي
وبحق حب وشمته بقلبي ورسمته على شفاه آمالي
بحق رسائلك واشعارك وقصائدك
وبحق وجهك المزروع بداخلي وساكن اوصالي
وبحق اسمك المنقوش بفؤادي
بحق كل الذكريات والأحلام وحرقه سؤالي
أخبرني ....
هل تحبني حقا هل تعشقني صدقا
ياعاشقا تخلل بكياني من اي خارطه مجهوله اتيت
ويافارسا بسهمه رماني ماذا بروحي صنعت
ياشهرياري تغزل بي
فأنا مفتونة بك وبأشعارك

ليتني أحيا بحبك كتابا وتكون انت الصفحات به وكل سطوره
ويرسمنا الحرف فيه أحبابا ونعيش سوية باروع أسطورة
قل لي أحبك فقلبي جريح قل لي أميرتي كي أستريح
ليتني كنت حمامة لأشدو على غصن ليل
فتزداد بي وسامة فكل مابك جميل
وأبحر في عينيك حبيبي لعل زورقي ينقذ غرقي
ويرسو على شاطئك بأمان
وأنهل من حبك الورد والحنان
أحبك ياحبيبي فقل لي متى الميعاد
وبدفئ الحب تشعرني بطعم الوداد
أحبك فلا تغيب عني
فبغيابك اودع الربيع
ياشهريار حكايتي من أنت
أنت ..من ايقظ احلام لحني وكانت بسبات
لأجود بالنظم نثرا وشعر
ام انت نبض قلبي وعشقي للكلمات
وأخرج مابداخلي فمن اعطاك هذا السر
فأطربك وتطربني بابيات
وافتنك بشقائق ثغري وتفتنني بالنظرات
بأننا معا وحتى النهاية عشاقا وأحباب
لنختم ليالي الحكاية ونغلق صفحات الكتاب

..........

ورد

كنتٍ رائعة بحق
لروحك جنائن ياسمين
ونسائم صبا

مودتي

[امير الرافدين]

شاءت الاقدار
ان تكوني لي بحر الغرق
وانا لذراعيك شط الامان
شاءت الاقدار..
يا سيدتي ان احبك
بلا اعتراضات و لا احتجاجات
لطالما كنت في مقدمات الهوى اديبا
غازلت كل جنس حواء
ولكنني لم اكسر يوما كبريائي
واحببت امراة بكل بساطة
ورد...
كلماتكِ تجبرنا على الانصات
بقوة
رائعة انتِ
تقبلي مروري

[اشجان]

ولأنك فارسي

امتطيت معك جواد الحلم

نوقع بصحراء العمر

حكايا العشق ندونها

بعدد حبيبات الرمال

أرتمي بحضنك ملجئا

يقيني برد الليالي

أرتشف رحيق الشفاه

كلما اعتصرني العطش


أقترب منك أكثر

لأتحد بمؤمرة

سيدها أنت


ورد إنها حكايا العشق المخملي بألف ليله وليله



تصلب بقسم الخواطر


لك أعطر التحايا وأرقي المنى

[جمال الساير]

شهرزاد

شهرياركِ ليس قاسياً

شهرياركِ عاشقٌ حدّ الثمالة

يبحث في عينيكِ الأمان

ويجد في أحضانكِ الدفء

شهريار ... ضائعٌ , وغريبٌ

إذا لم تروِه من معين رضابكِ

أرجوكِ لا تكوني قاسيةً

فالحبّ يسري في عروقه

والعشق هشّم ما تبقّى من نبضاته

شهرزاد

صاح الديكُ ,

قومي ودثّري شهرياركِ بالحنان


ورد

رائعة أنتِ يا صاحبة البوح الجميل

أجدُ الألقَ بين سطوركِ حاضراً

تحيتي لكِ

[ورد2]

شهرزاد

شهرياركِ ليس قاسياً

شهرياركِ عاشقٌ حدّ الثمالة

يبحث في عينيكِ الأمان

ويجد في أحضانكِ الدفء

شهريار ... ضائعٌ , وغريبٌ

إذا لم تروِه من معين رضابكِ

أرجوكِ لا تكوني قاسيةً

فالحبّ يسري في عروقه

والعشق هشّم ما تبقّى من نبضاته

شهرزاد

صاح الديكُ ,

قومي ودثّري شهرياركِ بالحنان

ورد

رائعة أنتِ يا صاحبة البوح الجميل

أجدُ الألقَ بين سطوركِ حاضراً

تحيتي لكِ

شهريار ..
غبت عن حاضري
و إلتحقت بسرب النجوم
هل خلتني أعد الأيام
حتى أراك
أو أرافق مرايا الصبا
الى حين لقياك
أين أفئدتك؟ أين فقهك؟
أما عهدتني أعطي بلا حساب
و أنثر الجمال في قلوب الأحباب
عيونك تبعت الأفق
و بقيت إثنتين
أما انا و أنا هنا
لي من العيون ألف
و مئات القصائد بألف حرف
و أنت تتقن فن الحساب
فإبدأ بعد الأحباب
... أخي جمال الساير , النغم الشاعري الرقيق لا يفارق كلماتك أبدا .. أرجوك لا تتوقف عن العزف