بأختصار
حين تملكت قلبي
أصبح حبكَ كالانفاس
يعلو ويهبط مع الروح
لن أنكر إن لفظي لايرد جوابا
فهذا قدري
لايشبة الاقدار
الإحبك استقبلتهُ كالامطار
سامحني ولاتلمني
فأني
أحتار أن أختار
من معجم الكلمات حروفاً
لأنطقها عند إطلالة بدركَ
لأقول أحبكَ
وأحرق الإنتظار
لأن أنفاسي وأوراقي
أمتلئت بوحاً
فليتك طبيباً ,,,,
تفهم من الانفاس علتي
وليتك بارعاً
تترجم باللواحظ حديث صمتي
وليتني ألقاكَ في مواسم الإنتصار ..
لأقول بملأ فمي أحبك للابد
وليت
مما راق لي