السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
![]()
المقدمة
نتصارَََعَ في هَذِهِ الحَيَاة بمِشّاكَّلَنا الزَوْجِيَّة وَعَدَم فَهِمَنا للطَرَفَ الآخَرَّ لاِخْتِلاف التَرْكِيبة الَنَْفْسِيَّة والٍٍجَسَدِيّة بَيَّنَ الطَرَفَيِنّ .
فَكََّيَّفَ لي أن أحَقَّقَ هَذِهِ السَعَادَة الزَوْجِيَّة ؟
حِيْنَمَا أيقِنّت أن سَعَادَة زَوْجِيّ هِيَ مصَبَأَحَِّيّ آلَمَُضِيء
الذِي اقتبس مَنّه نَجَاح الحَيَاة تَوَقَّفَت قَلِيلاً وبَحَثَت عَنْها فُوَجَدَتها في فَهِمَ الطَرَفَ الآخَرَّ والٍٍصَبَّرَ
, التَسَامَْح ، العَطَاء دَوَّنَ مُقَآبَِل ، أَلاَِّتِّزآن في الكَلِمَة .
فَكََّوْنِيّ لزَوَّجَك الِصَّدَر الَحَنَون الراضي الَّذِي يلَجَّأ له دَوَّمَاً
وعَنْه صَلَى الله عَلَّيه وسَلِمَ قالََ: "إذا صَلَّت آلَمَرأة خـمْسَهَا، وصاَمَِْت شَهَرَها، وحَصَّنَت فَرَجَها، وأطاعت بَعْلَهَا – زوَجَّهَا – دَخَلَت مَنّ أي أبَوَّآبَ الَجْنَة شاءََت".[روأَهٍ أحَمِدَ وأَبَّن حَبَآنَ].
لتحميل الكتاب محول الى ملف (بي دي اف) بخلفية وايقونات جميلة حمل من الرابط الذي يناسبك
لتحميل الكتاب ملف ورد ولكن بخلفية جميلة دون ايقونات حمل من الرابط الذي يناسبك
http://www.mediafire.com/?j5gny4eiymw
طريقة التحميل من موقع الرفع بالصور
![]()
![]()
طريقةالتحميل بالصورفي ملف ورودhttp://www.rofof.com/1fbxsh18/Tryqh_althmyl.html
برنامج قارئ ملفات الإكروبات التي تكون بإمتداد pdf
حمل من هنا