صوتك
يترنم في اوردتي
وصداة يتغلغل الى حيث
وجودي
يندفع كالتيار
يرسم على افكاري
خطوطا وينتهي اليك
يلاطفها سحرك
ويرتد الي
متوجا بالعشق
اراة في كل اهاتي
وفي احاسيسي
اضعه على جراحاتي
يفترشها كجنح حمامة
ئانت واطربت
تكادتنزع نفسها من نفسها
هاانتي
بعذوبتك وسحرك وكل مافيك
ترابطين من حيث انا
وبين خلجات
العشق المنسي
احلامة تطوي المسافات
وتغني على اديم الجراحات
انك الوهل والعرفان
واسوار الظل
وها انا كالصدفة
تتامل امطار حزيران
فلعلها تؤتي باللؤلؤة