رفقا بالريب الذي تصبين حممه على ذاتي
فما كان غير اغتراب مجبر و اختلاس لدخول حتى أناجي
لكني لم أجد إلا حرفا يجري أمامي و يطلب المسامرة
و ما تعلمين أني كنت يوما بصامت أمام الكلمات
جئت أناجي
لكن لا مردد لندائي و لا صوت يخرج مني
رفقا بالريب الذي تصبين حممه على ذاتي
فما كان غير اغتراب مجبر و اختلاس لدخول حتى أناجي
لكني لم أجد إلا حرفا يجري أمامي و يطلب المسامرة
و ما تعلمين أني كنت يوما بصامت أمام الكلمات
جئت أناجي
لكن لا مردد لندائي و لا صوت يخرج مني
رفقا بروحي التي أدمنتك حد الهبل
رفقا فما عدت ولا عدنا كما كنا فكلانا نسحق تحت اقدام البعد
رفقا بحروفي فهي تعيش عزلة بحضرة ملهمها
رفقا فما عدت وما عدنا فكلانا نضيع كل يوم الاف المرات
رفقا
رفقا
رفقا
بي
رفقا حينما نعزي الروح بمأتم موت الورد
رفقا حينما اصرخ
واصرخ
واصرخ
ولا يسمع صراخي سوى صدى صراخي
كم من رفقا ابعثرها بكل خنوع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)