رفقا بالوجع
فما عاد هناك مفر من الآه
الارتباك أصابني
فعدت إلى العجز عن الحرف
و ما عاد هناك إلا الآه
رفقا بالوجع
فما عاد هناك مفر من الآه
الارتباك أصابني
فعدت إلى العجز عن الحرف
و ما عاد هناك إلا الآه
فأنّي تُولي وجهك فثمت وجع
أولا تدري أن الحزن غذاء الروح؟
و حيث الوجع
سيبقى الكسر بلا تجبير
ستبقى الحاجة إلى الصراخ
سيبقى الألم
فرفقا
من سيعزي من؟
من سيرفق بمن؟
وأنا ألوك حمي الإحتضار
رفقا بروحك
رفقا فتمت انثي تخيط بالصبر رداءا
تسلم اخي العزيز على الموضوع الرائع
ننتضر كل ماهو مفيد
تقبل تحياتي
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)