.. و علا صوتك . خاض حروبا و معارك
في مهجتي ..
و كنت أنا لها ,
إدعيت الصمم ..
فكيف لك بعد اليوم أن تحارب ,
و صوتك أصبح القوس الشارد ,
لغتك هي بالكلام
و لغتي أنا الصمت !!!
... قلب من ذهب يلمغ في كل مكان
... قلبكم ذهب
... ورد
.. و علا صوتك . خاض حروبا و معارك
في مهجتي ..
و كنت أنا لها ,
إدعيت الصمم ..
فكيف لك بعد اليوم أن تحارب ,
و صوتك أصبح القوس الشارد ,
لغتك هي بالكلام
و لغتي أنا الصمت !!!
... قلب من ذهب يلمغ في كل مكان
... قلبكم ذهب
... ورد
احبك .. لااعلم ان كانت هذه غلطة اقترفتها
ام هي طيف من العاطفة سيذهب بمجرد غيابك؟
ام هل لم يعد لهذه الكلمة من معنى في هذا الزمان؟
وهل كان لها معنى في قلبك؟..انت؟!
من انت ياترى؟!
وكيف اقتحمت ابواب قلبي؟
ومن اين لك مفاتحه وكيف اصبحت مالكه؟
حبيبي .. لم يعد لهذه الكلمة من فائدة
فلم يعد هناك من يسمعها
لااعلم .. هل ساحبسها في قلبي ولن يسمعها احد؟؟
ام ستخرج مع كل دمعة على فراقك؟
هل كتب علي ان احبس عواطفي واشجاني؟
هل كتب علي اعيش اسيرة عالم الوحدة؟
ارحل .. فقد حان موعد الوداع ولالقاء
لالقاء .. سترحل الى الابد مع روحي
خذها معك فمحال ان تعيش بدونك...
خذها وارحل وسابقى اسيرة حبك الى الابد
وساصرخ كل يوم .. احبك
بمجرد اني احسها
وسانتظر في محطة اللقاء على امل..
ان تسمع رنين هذه الكلمة ...
وتعود
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
غاليتي ورد
يعجبني اصرارك بـالكلمه
ويعجبني تففننك بـالحرف
هـكذا أنت دوماً تجذبنا
بـااسلوبك الرآقي ..
تقبلي اعجابي
بـهذا البوح
تحيتي لك
على كلماتك
الجميله دمتي
كما تريدين
ودام بوحك الراقي
تقبلي مروري
أشكر كل من قرأ كلمتي ... تقبل طيشها و أدرك خجلها ... و لم يؤثر في رؤيته لها فارق السن بين الأحرف ! ... ورد
أحِنُّ إلَيْكِ
أحِنُّ إليكِ
فأنتِ الحَنانُ
وأنتِ الأمانُ
ووَاحةُ قلبي إذا ما تَعِبْ
أحِنُّ إليكِ حنينَ الصحاري
لِوجهِ الشتاءِ ،
وفَيضِ السُّحُبْ
أحِنُّ إليكِ حَنينَ الليالي
لضوءِ الشموسِ
لِضوءِ الشُّهُبْ
قَرأنا عنِ العشقِ كُتْبًا وكُتْبًا
وعِشقُكِ غيرُ الذي في الكُتُبْ
لأنَّكِ أجملُ عِشقٍ بِعُمري
إذا ما ابتَعدْنا
إذا نَقتَربْ
وعيناكِ
إنِّي أخافُ العُيونَ ـ ـ
شِباكٌ لقلبي بها تُنتَصَبْ
سِهامٌ تُطيحُ بقلبي وعَقلي
إذا ما أصابَتْ
إذا لَم تُصِبْ
فإنْ مِتُّ شَوقًا أموتُ شَهيدًا
وإنْ مِتُّ عِشقًا ..
فأنتِ السَّببْ
انتخبتني ملكة و كان تاجي كلام من ذهب , و وجدت نفسي أمشي و الأرض تدفعني الى الاعلى , و المرايا تدور من حولي , و أبواب تبعد عني تقترب .. و خفت ! لأنني لم أبرع يوما في نظم القوافي , و كان طريقي العيش مع السحب .. خلعت التاج و ضممت الأرض قبل ان أهرب و أنسحب
...ورد
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)