فِي هُبُوبِ الرِّيَاحِ
أقِفُ هَامِدَاً أمَامَ عَينَيْكِ
فَلَا مَفَرّ لِي مِنْهُمَا
فَهُمَا اَمَامِي وَمِن خَلْفِي عُنُقُكِ المَلَائِكِي
أُطْرِقُ برَأْسِي
وَاَهرُبُ مِنْهُمَا حَيْثُ أَنْفَاسُكِ
وَحَيثُ مَلَاذِي بِالقُرْبِ مِنْ نَبَضَاتِكِ
أَقْضُمُ الانْتِظَار
لأَنْدَفِقَ بِدَاخِلِكِ شَلّالاً مِن جُنُون
سيدة البعثرة
أشجان
كم اهوى الولوج بمنعطفاتكِ
لكِ ودي أختي



رد مع اقتباس

