رَسَمْت لِي بِأَحْدَاق الْعَيْن

مَشَاوِير أَخْط بِهَا خُطَاي وَحْدِي

رُوِيَت ضَمَئِي بِمَاء رُوْحِك

فَنَضَجَت كَأُنْثي اسَتَثَنَائِيَه

أَنْتَشِي بِحُضُوْرِك فَأُغَنِّي

طَرَبَا بُلُغَة الْطُّيُوْر

تَتَابْنِي رَعْشَة الْلِّقَاء

فَتَضُمُّنِي بَيْن ضُلُوْعِك

لأَسْتُسَلَم لِدِقَات قَلْبِك

فَأَنَام بِهُدُوْء الْأَبْرِيَاء

بَيْن يَدَيْك