بهيّة
تهجر حصونها
لتجوب الأزقّة
و مصابيح النور
ترفعها السماء
و تنزل شمس الأمان
على أرصفة المساكين
تحميهم من خفافيش الليل
و سهراتهم العبثية
حين يمتصون أفكارهم
بأنه بعثوا ليكونوا فوق القوم
سلطتهم إرث
حزبهم عرش
قيادتهم حكيمة بالفطرة
ينحتون اسم العائلة فوق قمم الجبال
و بهيّة غافية في الأزقّة
فهل نامت على عرش الأبطال ؟
...
أخي الكريم
ساجد الناصري
بنت و أخت و أم
هي بهيّة
صلة دمّ كيفما كانت
أشكرك على حضورك الكريم
الذي أفتخر به في مواضيعي




.gif)
رد مع اقتباس