الله الله عالقصة الراااااائعة والمشاعر الجياشة البريئة من طفل يتيم حرم من كل شيء فكانت معلمته هي الام المثالية التي اهدت اليه الابداع والتقدم والرقي
وانا بدوري اقف محييا تلك السيدة والمعلمة والانساني وانحني لها باكبار واجلال خجلا من موقفها الرائع وكيف اعادت تصحيح خريطة الحياة امام ذلك الطفل ليصبح نابغة ..وابصق في الوقت نفسه على عتاة العصر لدينا الذين يخنقون الابداع ويرسلون المبدعين والنابغين الى الجحيم بدلا عن الارتقاء بهم ..
لهذا السبب فاميركا ستظل متقدمة علينا بملايين الاعوام ونظل متخلفين عنها بقروووووووون
وتستمر مسيرة تخلفنا ....
وتستمر مسيرة ابداعك يا صديقي بيتر
لك جزيل الشكر والامتنان