بين الجاهل و العالم
غرور و خضوع
و حوار دائري
ما عاد مسموع
فلمن الكلمة الأخيرة
.
تحملنا أرجل مسرعة
و أكتاف مثقولة بالكتب
و هامات أخرى محنيّة
و أقدام تنغرس في التراب
لثباتها
.
نفوس يعتريها الطمع
و أخرى الخوف
عدلٌ أنها جميعا
لا تعلم لحظة مماتها
...
أختي مريم عودة
من بساطة وجودي أتكلم
لست أراهن على بلاغتي
إنما على صدقي
.
أشكر لك وجودك و تشجيعك الدائم لقلمي
و أرجوا أن أبقى دائما عند حسن ظنكم بي