اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم عودة مشاهدة المشاركة
بوركتِ أيتها الرائعة


وبوركَ لنا بك


ورد،،

أهنئكِ من قلبي


كوني دوماً بهذا الجمال



مريم
سارة
طفلة تبكي
و توقف الزمن
ليبدأ آخر و يسرع
كبرت سارة
و تعددت الأمكنة لتتسع لخطواتها
و تزيّن القصر
ليستقبل السيّدة
الا أن الطفلة ذكرى منسية
لم تمت
و ما زالت في أحد الأحلام
تستفيق من نوم عميق
لتمارس كل ألعابها
و القلم معها
خير جليس
أوفى صديق
...
أختي مريم عودة
ما أناله من مشاركتم الرائعة
تنعش روحي
و تغني سطوري
فكيف لا أبحث دائما عن ما يليق بهكذا مشاركة
لك دائما كل التقدير و الإحترام