و الغصّة معلقّة بين عنفوان و أمل قد تكوني معذبة قد تنامي مكبلة بجراح لن تلتئم و لكنك الأنثى القوية لأنك تعيشين الألم و لا يعيشك لقد قدرة العطاء و الصمت بإباء و التعفف عن صغائر البشر ... رسائلك ستمّر بالعقول و تنطبع بختم لن يزول و من بيته من زجاج سينكسر ... كل الورد أقدمه لك و الى قلبك المخلص
سيدة فوق العاده هكذا أنت تتسللين بين السطور تحاكي الوجع والألم ويكون حرفك سيد الكلم