إمتدّت أيدي الوجع الى جفني
فأثقلته
و الى مبسمي
فكبّلته
و ما كان مني الا أن
خلعت عني قصصي الموجعة
و إرتديت فرحة الأحلام
...أختي الوردة الجورية, كلماتك حوار في العمق و نداء للقلب لا بدّ أن يخترق الأفئدة