لـــــــــــن اريـــــــــــح

[امير الرافدين]

وكيف لا يعاتبني القلب
فها هو يشكوا من الهذيان
ومن فراقكِ والهجران
ساقترب اليكِ من جديد
واطرق بابكِ بيوم عتيد
فارحمي قلبي
واعلمــي ان نبضه من بعدكِ
اصبح ضعيف
الا تعلمين ان قلبي يتعذب
بعذابات السنين والايام
فكيف يستريح
لا لن يستريح
الا ان يعانق قلبكِ الجريح
قمــر
مررت على ابجدياتكِ
وجدتها تعطي جواهـر من المشاعر
كوني كما انتِ
تحاياي بحجم السماء
واكــثر

[*دموع القمر*]

بوح وكلمات غاية في الروعة سيدتي سلمتي ببوحك واختيارك لتلك الكلمات المتميزة

اشكرك اخى اسامه واشكر حروفك ألمعطرة فى صفحتي ألمتواضعة
تحياتى

أبلغ الحبيب عني يا قلب أني خرجت من حبس الانتظار , لأدق باب الحب وأطلب الأذن كي يفتح حاجب الدار ....
ما جئت به هو من بعد جهد لبس غنى القوة والشباب ... ولست بقائلة هذا إلا حين تلمست درر الوفاء وهي تتساقط على القلب لتروي غصة الحلق التي كانت تعتصر من بعد عذب الشراب ...
ذكرتك في النفس ولن أخشى لجاجة الفؤاد وخيبة الأمل ... فما بيننا هو إمرة وصل بين دلف العشاق ... وذلك بعدما أهديتني من بعد فراق ياقوتة ما زالت تتقد من شعلة جذوة الوفاق ...
بلوتني بأغنى بلاء ... فكنت لي مثلا لأدب الحب , وشرف الحسب ... وأدعو الله أن لا تغلق مرة أخرى في وجه القلب شرف هذا النسب ...
تراني آمل أن أجمع لكََ كل وجوه الحب من معالم القوة والضعف لترتمي عليكَ وتبعد عنك كل هموم الدنيا والألم ...
أراكِ حديدة صلبة ... تقلدت قوس العناد , ولبست ثوب الحبّ لأرى سحر عينيكِ يجذب , ورسالة روحكِ تبدع وتتأجج من شعلة نار الشوق وجذوة الهيام...
لن يصيبكِ إلا رمية سهم من مصعد حب .. ولا أكتم عليكِ بأن قلبك بدا لي صالحا للعيش معكِ أمد الزمان ....
قلت لنفسي قبل أن ألقاكَ : لن أكون مضياعة لفرصة الصحبة معكَ حتى ولو عاتبني كل الأهل والخلان ....
بل سأناديكَ عبر الأثير :
يا ملكَ الحب , وأميرَ القلب دعني أعدو إليكَ بلينٍ ويسرٍ لأريح الفكر من ضيق همّ الأحزان !!؟؟؟..
لكن يا عزيزتي نغزو كتائب الشعور غير أبهين من خطر أحداث هيام الشوق مع لقاء الأحباب !!!؟؟؟؟...
أعلم بأننا لم نعد ندرك الصواب بعد أن طافت بنا مقادير الشعور والإحساس .. نخاصم ما يعتلج في القلب ... وما نلبث إلا أن نسير إليه دون أن نبلغ الحق لذروة الكأس حين موعد اللقاء ...
لا أدري ما أقوله ... لكن دعني أحيا معالم الحقيقة مع رؤى قلبكَ , وأشدو لصفاء روحكَ , ونقاء طهر طويتكَ أعذب الألحان...
أعرف أنني أحلّ لنفسي حاجات كثيرة ... ورجائي أن تشد إليها رحال كرمكَ , وسخاء جودكَ .. بعد أن لفّها الليل واحتواها ضمن دائرة ضوء نجمكَ ....
كلني أحدثكَ وأخبركَ عن دمعي المسكوب , ونومي المسلوب , وصحبة الروح التي ما زالت تأمل أن تحيا مع سلامة صدق الوعود ليظل حبّك الراسخ في القلب يتحير منه اللسان - وهو يذكره مع كل خفقة من الصدر - ولا يجيب ...
استجب لأرض حبكَ ... فريح هواكَ ما زالت تهب بأنسامها لتستعطف حاجة الحب , وتستنزل كرم ضيافة الصدق ...
اصدقني كيف أخرج من هذا بعد أن زينت القافية بصوتكَ , وألبست حسن الكلام من حديث مجلسكَ !!!؟؟؟...
لن أحتجم عنكَ ... ولن أبدأ إلا معكَ ... وسأبقى – بإذن الله – أسمعك لحن الوفاء , ولن ألج إلا باب الالتزام والوفاء بالعهد
دموع القمر
راقت لي هذه الكلمات فحبيت
ان اشاطرك بيها اتمنى ان تعجبكِ
لاماتخافي مو مثل الاول
تحياتي لشخصك الكريم

[*دموع القمر*]

دموع القمر كتبت بل صببت دموع الروح كلمات ناطقه لما تحياه من ألم وأمل لغد يحمل تباشير الفرح

واصلي فحروفك اعتلت منصة الإبداع


ورودي ومحبتي

اشكرك اشجان دومتى بكل ود
تحياتى

[*دموع القمر*]

ما اجمل الراحه بين احرفك
مذهله كعادتكِ
ننتظر جديدك
تقبلي مودتي

اشكرك اخى ليث فوجودك
فى تصفحى اكثر من رائع
تحياتى

[*دموع القمر*]

وكيف لا يعاتبني القلب
فها هو يشكوا من الهذيان
ومن فراقكِ والهجران
ساقترب اليكِ من جديد
واطرق بابكِ بيوم عتيد
فارحمي قلبي
واعلمــي ان نبضه من بعدكِ
اصبح ضعيف
الا تعلمين ان قلبي يتعذب
بعذابات السنين والايام
فكيف يستريح
لا لن يستريح
الا ان يعانق قلبكِ الجريح
قمــر
مررت على ابجدياتكِ
وجدتها تعطي جواهـر من المشاعر
كوني كما انتِ
تحاياي بحجم السماء
واكــثر

قلبى
اصبح ضعيف
جريح
لا يستريح
فان بحثت عنه
ستجد حطام
كتب عليه
كان هنا قلب
وذهب مع الريح
لا يهدأ ولا يستريح
ولا يعود ويسكن صدرى
الا مع من اوقع بيه جريح

امير الرافدين
دائما انت قبطان
تلعب بالكلمات
كماء تلعب الامواج
تحت السفينه
تحياتى

[*دموع القمر*]

أبلغ الحبيب عني يا قلب أني خرجت من حبس الانتظار , لأدق باب الحب وأطلب الأذن كي يفتح حاجب الدار ....
ما جئت به هو من بعد جهد لبس غنى القوة والشباب ... ولست بقائلة هذا إلا حين تلمست درر الوفاء وهي تتساقط على القلب لتروي غصة الحلق التي كانت تعتصر من بعد عذب الشراب ...
ذكرتك في النفس ولن أخشى لجاجة الفؤاد وخيبة الأمل ... فما بيننا هو إمرة وصل بين دلف العشاق ... وذلك بعدما أهديتني من بعد فراق ياقوتة ما زالت تتقد من شعلة جذوة الوفاق ...
بلوتني بأغنى بلاء ... فكنت لي مثلا لأدب الحب , وشرف الحسب ... وأدعو الله أن لا تغلق مرة أخرى في وجه القلب شرف هذا النسب ...
تراني آمل أن أجمع لكََ كل وجوه الحب من معالم القوة والضعف لترتمي عليكَ وتبعد عنك كل هموم الدنيا والألم ...
أراكِ حديدة صلبة ... تقلدت قوس العناد , ولبست ثوب الحبّ لأرى سحر عينيكِ يجذب , ورسالة روحكِ تبدع وتتأجج من شعلة نار الشوق وجذوة الهيام...
لن يصيبكِ إلا رمية سهم من مصعد حب .. ولا أكتم عليكِ بأن قلبك بدا لي صالحا للعيش معكِ أمد الزمان ....
قلت لنفسي قبل أن ألقاكَ : لن أكون مضياعة لفرصة الصحبة معكَ حتى ولو عاتبني كل الأهل والخلان ....
بل سأناديكَ عبر الأثير :
يا ملكَ الحب , وأميرَ القلب دعني أعدو إليكَ بلينٍ ويسرٍ لأريح الفكر من ضيق همّ الأحزان !!؟؟؟..
لكن يا عزيزتي نغزو كتائب الشعور غير أبهين من خطر أحداث هيام الشوق مع لقاء الأحباب !!!؟؟؟؟...
أعلم بأننا لم نعد ندرك الصواب بعد أن طافت بنا مقادير الشعور والإحساس .. نخاصم ما يعتلج في القلب ... وما نلبث إلا أن نسير إليه دون أن نبلغ الحق لذروة الكأس حين موعد اللقاء ...
لا أدري ما أقوله ... لكن دعني أحيا معالم الحقيقة مع رؤى قلبكَ , وأشدو لصفاء روحكَ , ونقاء طهر طويتكَ أعذب الألحان...
أعرف أنني أحلّ لنفسي حاجات كثيرة ... ورجائي أن تشد إليها رحال كرمكَ , وسخاء جودكَ .. بعد أن لفّها الليل واحتواها ضمن دائرة ضوء نجمكَ ....
كلني أحدثكَ وأخبركَ عن دمعي المسكوب , ونومي المسلوب , وصحبة الروح التي ما زالت تأمل أن تحيا مع سلامة صدق الوعود ليظل حبّك الراسخ في القلب يتحير منه اللسان - وهو يذكره مع كل خفقة من الصدر - ولا يجيب ...
استجب لأرض حبكَ ... فريح هواكَ ما زالت تهب بأنسامها لتستعطف حاجة الحب , وتستنزل كرم ضيافة الصدق ...
اصدقني كيف أخرج من هذا بعد أن زينت القافية بصوتكَ , وألبست حسن الكلام من حديث مجلسكَ !!!؟؟؟...
لن أحتجم عنكَ ... ولن أبدأ إلا معكَ ... وسأبقى – بإذن الله – أسمعك لحن الوفاء , ولن ألج إلا باب الالتزام والوفاء بالعهد
دموع القمر
راقت لي هذه الكلمات فحبيت
ان اشاطرك بيها اتمنى ان تعجبكِ
لاماتخافي مو مثل الاول
تحياتي لشخصك الكريم

اشكرك همسات
فهى بحق جميله
وراقت لى ايضن
تحياتى

[المهندس علي]

جميل ان ارى كيف
رسم لنا قلمك الر قيق
هذه الكلمات الجميلة
هي كانت تعبر عن مدى
العشق الوافي والالم الكبير
الذي يعانيه ذلك القلب الصغير
الكبير بمحتواه مرحى لهذه المشاعر
وهذه الاحاسيس المرهف ة
اتمنى لك كل التوفيق ياقمر
تقبلي تحياتي لك