ولأننا

[العنـــود]

ولإن سجادتي تدعونني للصلاة سأذهب الآن .. وأعود بإذنه

[حكيم]

ولإن سجادتي تدعونني للصلاة سأذهب الآن .. وأعود بإذنه

تقبل الله من الجميع صالح الأعمال ... ( خروج عن النص )
.
.
.
.
و لأن الفجر على وشك الشهيق سأستقبله

[العنـــود]

منا ومنكم صالح الأعمال
.,.

ولإنني أفضت من صلاتي لازلتُ دوماً ألهج بإسمُك في دُعائي
ربِّ زدهُ تعلقاً بي

[اشجان]

ولأني عند السحر ماكنت أنا عربد الشوق

فثملت

وغفوت

ونمت

وما ودعتك

[العنـــود]

.. ولإننا عندما نمقتكم لايعني إننا لانحب سواكم .

[اشجان]

ولأننا اتفقنا

واتفاقنا كان ذات سحر

فاطمئن

ودائعك

بروحي تستقر

[حكيم]

و لأنني من المكان البعيد أجدني مشتاق لهنا
و أذن لي الزمن أن ألج لأسلم على عينيك
لربما تتقبلي اعتذاري عن ابتعاد خارج عن إرادتي
لذا أنا هنا الآن
هل لي أن أنتظر ؟

[العنـــود]

ولإنّك ستجدُ موطنا لك في عينيَّ ستُعلن الولاء لهما .