$$$مساجلة الكلمات النقية مابين شهريار وشهرزاد$$$ كـــــــــونوا معنــــــــا

[ام فيصل]

ويوم جديد ,,,, ولحظات جديدة
مساء الخير ياشهريار

سأطلق العنان لك هنا اليوم ,,,, خوفا من سيافك الذي يتربصني

يامرفأي ,,, وسفينتي
أكحل عيونك صبرا بموعد اللقــاء
وأكتب احلى العبارات على جدران صمتنا
يامن تتجــذر في اعماقي ,,,,,
وتتفرع ُ في أوردتي ,,,,

سيصل ُ اليك صوتي المثخن بالجراح والصمت في كل حين
سيصل ُ اليك بصدقه ,,,, وعفويته
وسأغزل ُ الحروف َ اليك بكل شــوق
واحتضن جمر شوقي اليــك
واغرس خطوة الصبر للقاءك
الى ان أراك ,,,,,,,,,,,,

واضع ُ يدي َّ في يداك اللتان توقظان كل احاسيسي
وانظر ُ في عينيك اللتان كانتا تشعراني بأني ماكنت اعيش قبل أن أراك

واسمع عتــابك الذي كان حنانا ً وليس قســوة
فإلى ان ألقــاك
سيـُســهرُ الشوق اليك جــَفني
ويطول ُ صمت ُ الليل عندي
ويزداد ُ عشقي ,,,, ويثــور ُ وجــدي
وتسبق ُ انفاسي آهــات ُ قلبي
وينبض ُ الإحساس صدقا ً
من هــواك الذي جــال َ في نفسي

لقد أدركت ياشهريار الصباح
وسأسكت عن الكلام المبــاح

[جروحي عميقه]

ويوم جديد ,,,, ولحظات جديدة

مساء الخير ياشهريار

سأطلق العنان لك هنا اليوم ,,,, خوفا من سيافك الذي يتربصني

يامرفأي ,,, وسفينتي
أكحل عيونك صبرا بموعد اللقــاء
وأكتب احلى العبارات على جدران صمتنا
يامن تتجــذر في اعماقي ,,,,,
وتتفرع ُ في أوردتي ,,,,

سيصل ُ اليك صوتي المثخن بالجراح والصمت في كل حين
سيصل ُ اليك بصدقه ,,,, وعفويته
وسأغزل ُ الحروف َ اليك بكل شــوق
واحتضن جمر شوقي اليــك
واغرس خطوة الصبر للقاءك
الى ان أراك ,,,,,,,,,,,,

واضع ُ يدي َّ في يداك اللتان توقظان كل احاسيسي
وانظر ُ في عينيك اللتان كانتا تشعراني بأني ماكنت اعيش قبل أن أراك

واسمع عتــابك الذي كان حنانا ً وليس قســوة
فإلى ان ألقــاك
سيـُســهرُ الشوق اليك جــَفني
ويطول ُ صمت ُ الليل عندي
ويزداد ُ عشقي ,,,, ويثــور ُ وجــدي
وتسبق ُ انفاسي آهــات ُ قلبي
وينبض ُ الإحساس صدقا ً
من هــواك الذي جــال َ في نفسي

لقد أدركت ياشهريار الصباح

وسأسكت عن الكلام المبــاح

شهرزاد//
قـــــــــــــــــــــــــــــدر انتِ بهيئه انثى
وانــــــــــا راضيا بقدر أنثاي او بقدرِ
قــــــــــــــــــدر انتِ بحلم وردي

وبــــــــــــصدفـــه رجل شــــرقــي
وبقبله فائضه من حمى سهرِ
وبملامح أنسان يمزقـــــ
بعضكِ وينتشل منـــ بعضي
قـــــدر مفصلا ومنفصلا علي وعليكِ
بحجم الآه وبحجم الأنفاس وبحجمــكِ
يــــــــــــا مسافره وسط الــــروح
وســـط ميناء الجــــروح
يــــا مرافئ الهوى حينما تكوي
وحينمــا يعانق الحلم الشفاه
انتظـــرت هذه الحظه كثيرا واخيرا
أن نكون معـا ولتقينــــــــــــا معا
وعـــانقت قبلاتنـــا شوق الجسد
شوقــــ الملامسه عنــــد ساعه العــد
لتنبتـــ الاعشابــ الخضـــراء والسنابــل على
سيـــل الشفاة علــى قبلة المساء
أكحــــل عيني بعينــــك بميلاد بسمتكِ
عنـــدمــا تفارقــني وعنــدمــا ترحل عني
أحتاجكِ بشراسه انفاسك في عروقــي
وضخ عبثات رحيقكِ فـــي ضلوعي
ايـــــــــــــا أمراه أصطحبتها عيونــــــــــي
واكتب كما تكتبين علــى جدار الزمن
وعلى ارصفه الحرمان والمحن
اختلافــ في شطب كل المسميات
والاعراف في هـــذا الوطن
يــــا حبيبتي يـــا منيتي ويـــا خلاصه العاطفة
يـــا جمال الشرقـــ بحكايتيــ البائسه
تعـــالي وتجذري من أعماقي
واغرسي يدي بلحمي وبعضامي
آآآآه لــــــــــــو تعلمين ذلك القدر كان منكِ
ينتظركِ بهاجس وفي لغتي وفي صوتي
ينتظرك عند التأمل عنـــد التحملـــ عند ثوره الانطلاقه!!
ثــــورة أنثى تصعقني بين تلابين تلك العلاقه!
آآآآه لو تعرفيــن لـــو تدرين ماهيه تلك الدرايــة..
قـــد يتوقف الكلام فــي حضرتكِ
ويتوقـــف حتــى السلام حينما أقبلكِ
آآآآه لو تنشدين تلك الأغنية على اطرفــ صدري
وتلتحفيـــن بين نسائم أنفـــي
وتتمخضين ما بين تلك القبــائل حينما تزهين
وتلقين بعطرك الفوح حينما تبتسمين
ساعتها تعلنين زخات امطار تلك السنين
وحتى لا اترك القصيد على عتبات بابك الحزين
حينها يشدو صوتكِ المثخن والمحصن بالخطر
تعلن توقف عقــــارب الساعه
على تلك القسوه وعلى صرخه النشوه
وعلى هفوه وهفوه
اتمالك نفسي لأحيد عنكِ ابدا يــا عمري
حتى يبدا موسمي معك بالنضوج بالنمو
ويودع الانحرفــــ الا ... مشروع وذلك الانحطاط الوهمي
انــي معكِ أجهـــل تلك القيم الأنثويه
واجهل ثقافتي العفويه
وأجهــــل كل التعابير المجازيه
واجهل من أكون في لحاظك ايتها الغاليه
من الخليج قدماك الى محيط عيناك
أحبكِ انتِ!
بقلمــي
وانتظرك شهرزاد