سأقول لك ِ الحسد إعتراض على ماأنعم الله به على الغير
وهو تمني زوال نعمة الغير
وطبعا منذ بدء الخلق والحسد ملازما للإنسان
أولها في السماء مابين أدم وإبليس
والأخرى في الأرض في قصة قابيل وهابيل
وعلاجها القناعة والإيمان بقضاء الله وقدره
وسؤالي :
عندما يسيء فهمك الأخرون هل أنت مجبرا على إقناعهم إنك غير
مايظنون ؟



رد مع اقتباس

.gif)
