.. و تصيغ من الشفاه ابتسامة زرقاء
بلون البحر .. فهي بريئة
تهتز الشباك .. لقد علق الفؤاد
الأصم بكلمات تغوص في العمق
تبحر ولا تعود
و لا يبقى لحورية البحر الا ان تنادي
أن ابعد شباكك عني
عيناك و كلماتك مصيدة القلوب
... أعترف اني دائمة الخوف عندما أقرأ .. ففي كتابتك جرأة في التعبير طالما كنت أهرب منها .. من كتابتها و قراءتها .. و لكن لا يمكنني الا ان اقرأ لك و أعيد القراءة مرات و مرات .. لابداعك
لقلمك الجريء كل تقدير و اعجاب ..
ورد



رد مع اقتباس

