الاخت احلام ,,
الكثير من المسوغات الشرعية والفقهية تبيح ولاتوجب على المكلف ان يقوم بالمسألة الفقهية او بالمسوغ الشرعي وهو مخير بين الاخذ او الترك وحسب مايناسبه ياعزيزتي فاي شخص منا له الحرية وبما يراه يتناسب مع وضعه الاجتماعي ولايأثم الانسان لو ترك (المتعة ) وحافظ على نفسه من الوقوع في الانحرافات.. كما ان من يتركها لايعني انه يرفضها او لايقرّ انها مسوّغ شرعي والهي ومن سنة رسول الله صلى الله عليه واله .. وليت شعري لما البعض مع الاسف حينما لايستسيغ ذوقه او مزاجه امرا شرعيا ولايجد دليلا داحضا يشكل علينا ويقول : هل تقومون انتم بهذا ؟؟؟
شكرا للأدارة العزيزة لديمقراطيتها في قبول الآراء
تحياتي
اختكم الزهراء


رد مع اقتباس

