مُبعثراتُ مَشاعرْ وخلطةُ أحاسيسْ

[امير الاحزان:]

خوف ووله

قلب يتقطع بسكاكين الهجر

لواعج غربة واغتراب

بين ذا وذا..نفتح باب ونغلق باب

حائرون بين مد وجزر الكلمات..
وبالنتيجة نجد ان الحب اصبح العوبة بيد من لا يقدرونه

بحجج واهية اسموها الكذب

لكن ما تخفيه النوايا اشد وامر

شكرا" لجميل انتقائك ايتها الاحلام
فائق مودتي

[فاضل الحلو]

أَيَا قلبِي ..
لمْ يَنضُبْ نبعُ دمعِي بعدْ ..
لَا زلتُ أبكي !

حيل بيج

لا زلتُ أتحرّقُ وَأتَوجَعْ ..

بابو زايد

.
.

أشعُرُ بِقشعريرةٍ تَسري في جَسدي


تُرى .. ما سَببُها ؟ ، مَا هـي ؟

ماخذه برد

أهِي سَكاكينُ الخوفِ تُغرسُ داخِل روحِي ؟

لا هاي طركاعه من الله

أم هيَ عدُم الرّاحةِ والأمانْ ؟

مالت عليج حلومه هو وينه الامان

أمْ هِيَ برودةُ الليل فحسبْ.. ؟

ياعيني شكول لروحي بنص الثلج

.


..

خَائفةٌ أنا ..

أرَى المُستقبلَ الذي يتحَولُ لِحاضرٍ سَأعيشُه كوحشٍ كَاسِرٍ .. رَهيبْ!

اسم الله عليج خويه اجتج الحاله يمكن

أراهُ بحراً مَجنوناً .. تَعبثُ أمواجُه الغاَضبةُ بي .. تَرطمُنِي بِصخره ..
تُدمينِي .. تَجرَحُنِي .. وَتُرعبُنِي

هاي شنو صرتي كاظم الساهر

أراهُ صَحراءاً هائِلة .. أخشى أن أضيع فيها ..
أنْ تَبتَلِعني .. أن أضِل الطريقْ .. أن أموت عَطشاً .. عَطِشةً لِشئ أغلى مِنَ الماء !

تناولي بيبسي عيوني

أخافُ أنْ تَلتبسُ عليَّ الأمورْ .. فَيتحولُّ كلّ شئ أبصِرُهُ إلى مجرد سَرابْ .. مجردُ لَا شئ!!!
..
//
..

لَا أدري مَا الذي يحصلُ لِي هذه الليلة !

حلمانه ماكو شي

ألأنني أخطوا خطوةً كَبيرة ما اعتدتُّ عَليهَا ؟

العفو اشتركتي بالمارثون



ألأنني أقتربُ مِن شئ مَجهولْ ؟

خير شنو بين



ألأنني الآن مَن يُقرر؟


هلْ أخشى المسؤوليّة ؟


والله يعدمج المالكي




..}

شعورٌ شَديدٌ يَتحرّكُ داخِلي .. مَهما حاولتُ تَقريبكمـْ منه سأَعجزْ بالتّأكيدْ


شعورٌ جبّارٌ يَكادُ يَخترقُ جَسدِي ..


يمزقُهُ ..


يُجبِرُنِي على الصّراخِ بِآه .. آه !

وجعه فضحتينه



أفتِّشُ عَنْ حَماسي للقاءِ المُستقبل .. لِقوّتِي وَعَزمِي لِتَحقيقِ الحُلمْ ..


تَخوننِي جَميعُهَا .. تَختَفي .. أو ربّمَا تَختبئ وَسَتعودْ فِي أيِّ لَحظة !!


//


..

أظنُّ أن الشِتاءَ قَدْ حلّ فوقَ قَريتي الصّغيرة ..


هَا هي سَحابُ السَماءِ مَا جفّت .. وَعيني لَمْ تَجف أيضاً ..


رُبما هُوَ التجاذبُ بَينِي وبينَ المطرِ مَن يَدفَعُنِي للبُكاْءْ ..

شنو مغناطيس مكموعه



ربما هوَ التجاذبُ بيني وبَينَ الرعدِ مَن يَجعلُنِي أصرخْ ..





، \

لستُ أدري بالضبطِ مَا هيَ حالَتي ..

اكيد تخبلتي



لكنني الآن متأكدَة أن بَعضاً من ذاكَ الشُّعور هوَ الخوفْ


.


.


.

مَاذا عنْ الماضي الذي يأبى أن يترُكَني ؟!

لما لاَ أكونُ صَريحةً مَعكَ يَا قلبُ وأقولُ لكَ .. أن ذاكَ الماضي الذي خِلتُهُ ماضٍ , ما هوَ إلا حاضر
حاضرُ أتمنى أن يتحوَلَ لِماضٍ ..
ماضٍ لَا أتعثَّرُ بهِ كلّما مرّت رياحُ الذّكرى مِن هُنَا..
..

هيي .. أنتْ !

ها خير شتريدين



أنظُرْ إلي .. ألا أبدوا لكَ فتاةً حَمقاءْ ؟


قلتُ لكَ أنظُرْ إلي ,, أغرقْ فِي بَحرِ عَيني وَحدِّق فِي مُقلَتي ..


أتخشى مُواجَهَتِي ؟!


أتخافُ عَيني وَقدْ إحتَوتكَ كَثيراً ؟


أجبني !


مَا الذي أخطَأتهُ طُفولَتِي فِي حقك حَتى تَجُزّ فِيها بنارٍ بِلا شُعورْ ؟


أخبِرني بأيِّ حقٍ تُرغمُنِي وَحدي عَلى دفعِ أخطاءٍ لَمْ أرتكبهَا وَحدِي ؟


أتَسمَعُنِي ؟


أصرخْ فِي وَجهِي , اصفَعني الآن إن بالغتُ فِي وَصفِ قَسوتِكْ


وايُّ صفعةٍ هذه التي سَتكونُ أشدَّ عليّ مِن صَفعتِكَ الباكِية ذاتَ مرّة فِيما مَضى !


وَكيفَ تَسمَعُنِي الآن,, وأنتَ ابداً مَا كنتَ تهتمَّ بِي ..


..


.

أغربْ عَنْ وَجهي ,, ما عُدت أطيقُ مُحيّاكْ


مَا عدت أعشقُ مَاءَ عينَيكْ ..


مَتى يُصبحُ مَا كانَ بيننا مجردَ شَريطٍ سِنيمائي يُعرض أمامِي دونَ أن يُحرِّكَ في نَفسي شئ ؟


مَتى تتحولُ لِذكرى منسيّة!!؟


حادثةٌ أكلَ عَليهَا الدّهرُ وَشربْ .. لَا تُحرِّكُ فِي القلبِ ذرّةَ إحساسْ؟


يَا هذا .. مَتى أنساكْ ؟


//

ربما فعلاً أبالغْ ..

ربَّما لستُ عَلى صَوابْ ..
ولكن هذا ما يَعتريني منْ شعورٍ وَلوْ ظَلمتُكْ



..}

،

،




ربّما هوَ بعضٌ مِن فُتات عَجزٍ فِي قتلِ أمرٍ يَعيشُ داخِلي , - شئ من واقعِي - هوَ ذاكَ الشّعورْ

حلومتنا الرائعه

عذرا لفلسفتي معك بالرد


ولكني مختنق ووجدتك امامي

مع خالص ودي وتقديري

[اشجان]

ما عدتُ أحتمل أعذارك

ولا فلسفات افكارك

ماعادت احلامك المزيفه

تنعشني ولا صوتك يطربني


ماعدت طفلتك المدللة

ولا العاشقه المتيمة بك

سقط القناع

وانتهت مسرحيتك

المقننه باسم الحب

ارحل ارحل ارحل

_________________

حلومه اعتذر عن حروفي المتعبه كحالي

ايتها الصادقه كوني كما أنت لا كما يريد هو

تحياتي ولي عودة لكل حروفك

أشـــــــــــــــــــــــج ــــــــــــــــــان

[أنثى شرقية]

ما عدتُ أحتمل أعذارك

ولا فلسفات افكارك

ماعادت احلامك المزيفه

تنعشني ولا صوتك يطربني

ماعدت طفلتك المدللة

ولا العاشقه المتيمة بك

سقط القناع

وانتهت مسرحيتك

المقننه باسم الحب

ارحل ارحل ارحل

_________________

حلومه اعتذر عن حروفي المتعبه كحالي

ايتها الصادقه كوني كما أنت لا كما يريد هو

تحياتي ولي عودة لكل حروفك

أشـــــــــــــــــــــــج ــــــــــــــــــان

اي والله غاليتي وصح لسانك
سقط القناع ولا عدت اصدقك ابدااا
غاليتي وروح الاحلام الان اكتملت سعادتي بمرورك هنا وتوقيعك فوق سطوري المتهالكه بحروفك الصادقه والرائعه
فكنت بانتظارك هنا وبين جميع سطوري وحروفي
فكوني هناك دوما ولاتتركين الاحلام
ربي يشفيك وينطيك الصحه والعافيه
تحياتي الى روح الاحلام

[فاضل الحلو]

[quote=احلام في الانتظار;781713]

اي والله غاليتي وصح لسانك
سقط القناع ولا عدت اصدقك ابدااا
غاليتي وروح الاحلام الان اكتملت سعادتي بمرورك هنا وتوقيعك فوق سطوري المتهالكه بحروفك الصادقه والرائعه
فكنت بانتظارك هنا وبين جميع سطوري وحروفي
فكوني هناك دوما ولاتتركين الاحلام
ربي يشفيك وينطيك الصحه والعافيه

تحياتي الى روح الاحلام

سترك ياربي

من يتقابلن

ريه وسكينه

[أنثى شرقية]

[quote=فاضل الحلو;781790]

اي والله غاليتي وصح لسانك
سقط القناع ولا عدت اصدقك ابدااا
غاليتي وروح الاحلام الان اكتملت سعادتي بمرورك هنا وتوقيعك فوق سطوري المتهالكه بحروفك الصادقه والرائعه
فكنت بانتظارك هنا وبين جميع سطوري وحروفي
فكوني هناك دوما ولاتتركين الاحلام
ربي يشفيك وينطيك الصحه والعافيه

تحياتي الى روح الاحلام

سترك ياربي

من يتقابلن

ريه وسكينه

ههههههههههههههههه
ههههههههه
الله يستر عليك سيد فاضل
بربي خربت من الضحك
ممنونه لتعطيرك الباسم هنا
فكن دوما هنا
احلام

[أنثى شرقية]

أَيَا قلبِي ..

لمْ يَنضُبْ نبعُ دمعِي بعدْ ..
لَا زلتُ أبكي !

حيل بيج

لا زلتُ أتحرّقُ وَأتَوجَعْ ..

بابو زايد

.
.

أشعُرُ بِقشعريرةٍ تَسري في جَسدي

تُرى .. ما سَببُها ؟ ، مَا هـي ؟

ماخذه برد

أهِي سَكاكينُ الخوفِ تُغرسُ داخِل روحِي ؟

لا هاي طركاعه من الله

أم هيَ عدُم الرّاحةِ والأمانْ ؟

مالت عليج حلومه هو وينه الامان

أمْ هِيَ برودةُ الليل فحسبْ.. ؟

ياعيني شكول لروحي بنص الثلج

.

..

خَائفةٌ أنا ..

أرَى المُستقبلَ الذي يتحَولُ لِحاضرٍ سَأعيشُه كوحشٍ كَاسِرٍ .. رَهيبْ!

اسم الله عليج خويه اجتج الحاله يمكن

أراهُ بحراً مَجنوناً .. تَعبثُ أمواجُه الغاَضبةُ بي .. تَرطمُنِي بِصخره ..

تُدمينِي .. تَجرَحُنِي .. وَتُرعبُنِي

هاي شنو صرتي كاظم الساهر

أراهُ صَحراءاً هائِلة .. أخشى أن أضيع فيها ..

أنْ تَبتَلِعني .. أن أضِل الطريقْ .. أن أموت عَطشاً .. عَطِشةً لِشئ أغلى مِنَ الماء !

تناولي بيبسي عيوني

أخافُ أنْ تَلتبسُ عليَّ الأمورْ .. فَيتحولُّ كلّ شئ أبصِرُهُ إلى مجرد سَرابْ .. مجردُ لَا شئ!!!

..
//
..

لَا أدري مَا الذي يحصلُ لِي هذه الليلة !

حلمانه ماكو شي

ألأنني أخطوا خطوةً كَبيرة ما اعتدتُّ عَليهَا ؟

العفو اشتركتي بالمارثون

ألأنني أقتربُ مِن شئ مَجهولْ ؟

خير شنو بين

ألأنني الآن مَن يُقرر؟

هلْ أخشى المسؤوليّة ؟

والله يعدمج المالكي

..}

شعورٌ شَديدٌ يَتحرّكُ داخِلي .. مَهما حاولتُ تَقريبكمـْ منه سأَعجزْ بالتّأكيدْ

شعورٌ جبّارٌ يَكادُ يَخترقُ جَسدِي ..

يمزقُهُ ..

يُجبِرُنِي على الصّراخِ بِآه .. آه !

وجعه فضحتينه

أفتِّشُ عَنْ حَماسي للقاءِ المُستقبل .. لِقوّتِي وَعَزمِي لِتَحقيقِ الحُلمْ ..

تَخوننِي جَميعُهَا .. تَختَفي .. أو ربّمَا تَختبئ وَسَتعودْ فِي أيِّ لَحظة !!

//

..

أظنُّ أن الشِتاءَ قَدْ حلّ فوقَ قَريتي الصّغيرة ..

هَا هي سَحابُ السَماءِ مَا جفّت .. وَعيني لَمْ تَجف أيضاً ..

رُبما هُوَ التجاذبُ بَينِي وبينَ المطرِ مَن يَدفَعُنِي للبُكاْءْ ..

شنو مغناطيس مكموعه

ربما هوَ التجاذبُ بيني وبَينَ الرعدِ مَن يَجعلُنِي أصرخْ ..

، \

لستُ أدري بالضبطِ مَا هيَ حالَتي ..


اكيد تخبلتي

لكنني الآن متأكدَة أن بَعضاً من ذاكَ الشُّعور هوَ الخوفْ

.

.

.

مَاذا عنْ الماضي الذي يأبى أن يترُكَني ؟!

لما لاَ أكونُ صَريحةً مَعكَ يَا قلبُ وأقولُ لكَ .. أن ذاكَ الماضي الذي خِلتُهُ ماضٍ , ما هوَ إلا حاضر

حاضرُ أتمنى أن يتحوَلَ لِماضٍ ..
ماضٍ لَا أتعثَّرُ بهِ كلّما مرّت رياحُ الذّكرى مِن هُنَا..
..

هيي .. أنتْ !


ها خير شتريدين

أنظُرْ إلي .. ألا أبدوا لكَ فتاةً حَمقاءْ ؟

قلتُ لكَ أنظُرْ إلي ,, أغرقْ فِي بَحرِ عَيني وَحدِّق فِي مُقلَتي ..

أتخشى مُواجَهَتِي ؟!

أتخافُ عَيني وَقدْ إحتَوتكَ كَثيراً ؟

أجبني !

مَا الذي أخطَأتهُ طُفولَتِي فِي حقك حَتى تَجُزّ فِيها بنارٍ بِلا شُعورْ ؟

أخبِرني بأيِّ حقٍ تُرغمُنِي وَحدي عَلى دفعِ أخطاءٍ لَمْ أرتكبهَا وَحدِي ؟

أتَسمَعُنِي ؟

أصرخْ فِي وَجهِي , اصفَعني الآن إن بالغتُ فِي وَصفِ قَسوتِكْ

وايُّ صفعةٍ هذه التي سَتكونُ أشدَّ عليّ مِن صَفعتِكَ الباكِية ذاتَ مرّة فِيما مَضى !

وَكيفَ تَسمَعُنِي الآن,, وأنتَ ابداً مَا كنتَ تهتمَّ بِي ..

..

.

أغربْ عَنْ وَجهي ,, ما عُدت أطيقُ مُحيّاكْ

مَا عدت أعشقُ مَاءَ عينَيكْ ..

مَتى يُصبحُ مَا كانَ بيننا مجردَ شَريطٍ سِنيمائي يُعرض أمامِي دونَ أن يُحرِّكَ في نَفسي شئ ؟

مَتى تتحولُ لِذكرى منسيّة!!؟

حادثةٌ أكلَ عَليهَا الدّهرُ وَشربْ .. لَا تُحرِّكُ فِي القلبِ ذرّةَ إحساسْ؟

يَا هذا .. مَتى أنساكْ ؟

//

ربما فعلاً أبالغْ ..

ربَّما لستُ عَلى صَوابْ ..
ولكن هذا ما يَعتريني منْ شعورٍ وَلوْ ظَلمتُكْ

..}

،

،

ربّما هوَ بعضٌ مِن فُتات عَجزٍ فِي قتلِ أمرٍ يَعيشُ داخِلي , - شئ من واقعِي - هوَ ذاكَ الشّعورْ

حلومتنا الرائعه

عذرا لفلسفتي معك بالرد

ولكني مختنق ووجدتك امامي

مع خالص ودي وتقديري

عاشت ايامك سيدنا فاضل الحلو
فياله من مرور اسعدني وابهجني فعلا وفلسفة فريدة من نوعها لتضع بسمة على شفاه الاحلام
ابعد الله عنك كل ضيقه وهم ياربي ويستر عليك من كل مكروه سيدنا
فعلا اسعدني وشرفني مرورك بين تلك السطور والهذيان المستمر
الف تحيه وتقدير اليك

[أنثى شرقية]

خوف ووله

قلب يتقطع بسكاكين الهجر

لواعج غربة واغتراب

بين ذا وذا..نفتح باب ونغلق باب

حائرون بين مد وجزر الكلمات..
وبالنتيجة نجد ان الحب اصبح العوبة بيد من لا يقدرونه

بحجج واهية اسموها الكذب

لكن ما تخفيه النوايا اشد وامر

شكرا" لجميل انتقائك ايتها الاحلام
فائق مودتي

أن الحقيقة التي لمستها أدت لهذه النتائج
حقيقة كذب وخداع وتزيف مستمر
فأنا لا استطيع العيش بظل كذب مستمر واصرار على الكذب
واعتقد ان الحب ليس العوبة متمى ظجرنا القينا بها على الارض تفسير خاطىء منك سيد امير
عالعموم
احترم رأيك ومرورك الكريم والمميز بين تلك السطور
كل التقدير لك
تحياتي
الاحلام مازالت في الانتظار