سيدتي بلسم الروح
مرورك وأثابتك شرف لي ولنصي ايتها الاستاذة القديرة.. يبقى فرات فنارنا .. وكل بوصلاتنا تؤشر الى الفرات.. ماكنت احلم بمثل هذه القراءة النقدية المنصفة لنصي .. لقد سقيت أنساغا توشك ان تهلك عطشا .. ايتها الاديبة.. لقد كنت ناقدة امتلكت ادوات النقد .. وقدمت بمهارة المحترف ما كنت اتمنى ان يقدم .. وكان مسك الختام مقطعا شعريا كانت كلماتك الذي طالما أستنشقت عبير صوره ومفرداته..وتظل المرأة معلمتنا. مهما أدعينا.. سلمت بلسم الروح لقد أحييت روح نصي..