
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور الشرق
هكذا جبل البشر في علاقاتهم على مدى التاريخ.
كنت اعرف انّ هناك من يشك في صمتي الذي ابى أن يتورط من جديد لظرف معين يتعلق بها. كان عليّ أن اتكتّم هذا الحبّ الكبير.
واخشى ان يشعر ذلك العقاب. لم أكن أفهم سبب غيرته التي جعلته يبعدني عن زهرتي بهمسات الكلام واشارات العين وسموم الكلمات. فمرة نقلوا لي انها اساءت أليّ . ومرّةً أخرى سمعت انها تسخرُ منّي.
لا اعرف مدى صواب ما نقلوا اليّ. لكني مع ذلك كنت دائما انظر اليها ، لا بالقلب، واسمع كلماتها، لا بالعين. بل كنت افكر بقلبي نحوها وانظر بالبصيرة اليها. فأنا اعرف مدى نبلها واخلاقها الراقية.
الاستاذ والاديب على ابراهيم
بمجرد ان ارى اسمك الكريم على موضوع جديد
وقبل قراءته اعرف اننى سوف اقف امام رائعه جديده
من روائع استاذنا الكبير على ابراهيم
لانك عودتنا دائما على جمال مواضيعك
سيان اشعار او خواطر او مواضيع
ترسم لنا بيدك واناملك الذهبيه
اجمل لوحات فنيه
وتلونها لنا بصدق احساس ومشاعر فياضه
وقلب ابيض ينبض دائما بالحب حب العطاء بدون حدود ودون نظير
انا لست اجيد فن الكتابه او الخطابه
ولكن لا يسعنى الا ان اقدم لك وافر الشكر والاحترام
ادامك الله استاذى علم من اعلام الفرات
واب واخ واستاذ فاضل دائم العطاء
لك خالص تحياتى