أنا صـانعُ الإبـداعِ ، منجـمُ كنـزهِ
تربَّى على كفـيَّ في مهـدهِ الشـعرُ

تخلَّلْـتُ أرواحَ المعـــاني كأنَّـنا
دنانٌ من الصهـباءِ يسري بها الخمرُ


تضيئونَ ليلَ الشعرِ -جهلاً - بشمعةٍ
إليكم ... ففي عينيَّ يبتسمُ الفجــرُ


فلا تسـألوني عن قصيدي وسحرهِ
_______________


نعم وأنت كما عهدناك منذ عهد مضي موسوعة الشعر والأدب منك نستلهم الحرف وننهل من ينابيع علمك ونرتوي

كن هنا سيدي لان مكانك هنا

تحياتي