هي غصة،،

تبقى عالقة بوجودهم وغيابهم


فهم الداء والدواء


وبغيرهم لا نكون


فكيف حين نستنتج أننا رمادٌ نثروه؟؟




رنا

اتيتِ بما هو رائع رغم الألم


تقديري لك


مريم